موقع أستخباراتى أمريكى يؤكد عبد المنعم ابو الفتوح هو مرشح أمريكا للرئاسة بمصر .
وقال الموقع إن واشنطن تجرى لقاءات سرية منذ نحو ثلاثة أشهر مع عدد من السياسيين والشخصيات العامة فى مصر لحثها على الترشح للرئاسة لعدة أساب أجملها الموقع فى التالي:
1- اختراق المعسكر المدنى الذى يمكن ان ينحاز للسيسي، وبالتالي تفتيت أصواته لصالح مرشح إسلامى يرشح نفسه فى الأميال الأخيرة من السباق الرئاسي.
2- أن الإدارة الأمريكية لن تسمح بفوز الفريق السيسي لرئاسة الجمهورية لأنه رفض تعليمات الإدارة الأمريكية بعدم عزل الرئيس الإخوانى محمد مرسي، رغم الاتصالات التى كانت تتم بين مسئولين أمريكيين والسيسي منذ 26 يونيو 2012 تطلب منه عدم عزل مرسي وتحذره من الغضب الأمريكى، ووصل الأمر إلى التهديد بفرض عقوبات على مصر ومنع تسليح الجيش المصري وهو ما رفضه السيسي.
3- رغم أن هناك تيارا داخل دوائر صناعة القرار الأمريكى يريد التعامل مع الأمر الواقع فى مصر، لكن الإدارة الحاكمة ترفض هذا التوجه وتصر على عودة الحكم الإسلامى لمصر بأي شكل وبأي صورة، لأنها ترى أن فشل الإسلاميين ضرب المشروع الأمريكى فى المنطقة فى مقتل.
4- لن تنسى الإدارة الأمريكية للفريق السيسي رفضه التدخل لدى القضاء المصري ومنع محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي وقادة جماعة الإخوان، مشيرة إلى أن واشنطن تحمل السيسي مسئولية تصنيف الإخوان جماعة إرهابية مما يمهد إلى انتقال هذا التصنيف لمعظم دول العالم العربي ومن ثم إلى دول عدة فى العالم.
وفى حين لم يكشف الموقع عن الأسماء المصرية التى تتفاوض معها الإدارة الأمريكية، فإنها أشارت إلى أن الإدارة الأمريكية تتحرك فى الوقت نفسه لترشيح مرشح إسلامى واحد ودعمه بكافة الطرق، ويقول الموقع إن المرشح الإسلامى المدعوم من أمريكا حتى الآن هو رئيس حزب مصر القوية دكتور عبد المنعم أبو الفتوح.
كشف موقع “وورلد نيوز” الاستخباراتى الأمريكى عن أن الولايات المتحدة، بدأت رسميًا التفاوض مع “16″ مصريًا ينتمون لأحزاب وقوى سياسية مدنية وليست دينية لترشيح واحد أو أكثر لرئاسة الجمهورية لمنافسة الفريق أول عبد الفتاح السياسي لرئاسة الجمهورية، بعدما تأكدت الإدارة الأمريكية من أن السيسي سيعلن ترشحه للرئاسة استجابة للمطالب الشعبية.
وقال الموقع إن واشنطن تجرى لقاءات سرية منذ نحو ثلاثة أشهر مع عدد من السياسيين والشخصيات العامة فى مصر لحثها على الترشح للرئاسة لعدة أساب أجملها الموقع فى التالي:
1- اختراق المعسكر المدنى الذى يمكن ان ينحاز للسيسي، وبالتالي تفتيت أصواته لصالح مرشح إسلامى يرشح نفسه فى الأميال الأخيرة من السباق الرئاسي.
2- أن الإدارة الأمريكية لن تسمح بفوز الفريق السيسي لرئاسة الجمهورية لأنه رفض تعليمات الإدارة الأمريكية بعدم عزل الرئيس الإخوانى محمد مرسي، رغم الاتصالات التى كانت تتم بين مسئولين أمريكيين والسيسي منذ 26 يونيو 2012 تطلب منه عدم عزل مرسي وتحذره من الغضب الأمريكى، ووصل الأمر إلى التهديد بفرض عقوبات على مصر ومنع تسليح الجيش المصري وهو ما رفضه السيسي.
3- رغم أن هناك تيارا داخل دوائر صناعة القرار الأمريكى يريد التعامل مع الأمر الواقع فى مصر، لكن الإدارة الحاكمة ترفض هذا التوجه وتصر على عودة الحكم الإسلامى لمصر بأي شكل وبأي صورة، لأنها ترى أن فشل الإسلاميين ضرب المشروع الأمريكى فى المنطقة فى مقتل.
4- لن تنسى الإدارة الأمريكية للفريق السيسي رفضه التدخل لدى القضاء المصري ومنع محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي وقادة جماعة الإخوان، مشيرة إلى أن واشنطن تحمل السيسي مسئولية تصنيف الإخوان جماعة إرهابية مما يمهد إلى انتقال هذا التصنيف لمعظم دول العالم العربي ومن ثم إلى دول عدة فى العالم.
وفى حين لم يكشف الموقع عن الأسماء المصرية التى تتفاوض معها الإدارة الأمريكية، فإنها أشارت إلى أن الإدارة الأمريكية تتحرك فى الوقت نفسه لترشيح مرشح إسلامى واحد ودعمه بكافة الطرق، ويقول الموقع إن المرشح الإسلامى المدعوم من أمريكا حتى الآن هو رئيس حزب مصر القوية دكتور عبد المنعم أبو الفتوح.