أحبائي ، لقد اقترب عيد الميلاد وازدادت مع اقترابه شعائر الترهيب والتخويف لكل المسيحيين ، لأديرتهم وكنائسهم ...
اقترب الميلاد وبدل أن تُشاع ترانيم الظفر في حنايا الضمائر ، شاعت همسات شيطانية من عقول المفترين المُغريضين، بتهديد المسيحيين بالتفجيرات في الكنائس والأديار وبدأنا نسمع ترداد همسات الحذر والخوف من قلوب بعض المؤمنين ...
حذاري أن يربحوا الرهان ليُفرغوا كنائسنا...
حذاري أن تتركوا الكنائس جدران وأنتم من الخوف ضالين وعن فرحكم الحقيقي بعيدين...
حذاري أن يسلبوا من قلوبكم وعقولكم وضمائركم سلام المسيح ليزرعوا في عواطفكم الشك بقدرة العلي القادر على كل شيء ...
حذاري أن تُصبح حياتنا أغلى من واهب الحياة...
تشجعوا بالرب المُقوي وارفعوا عن عيونكم غشاوة الهزيمة والإنكسار والبسوا درع الإيمان وتسلحوا بالصلاة وبالقربان واملؤا كنائسنا بالشموع والزينة والترانيم ابتهاجاً بعمانوئيل الآتي ولتفح رائحة بخوركم وتضرعاتكم لتطال بعمق طهرها أعماق المُدنسين بالتَعٓصّب والإرهاب والعنف...
مسيحنا ليس للتجارة والرهانات وكنائسنا ليست مشاعاً وايماننا ليس مُباحاً...
ثقوا بالرب وحافظوا على بيته وتمسكوا بما هو لكم.. فما هو لكم فمن الله قد أعطي ليكون لكم. والأمانة درب للقداسة ونحن نُؤتمن في كل يوم على ثقتنا بالله وايماننا القويم بالمخلص الذي افتدانا حتى الصليب ...
اقترب الميلاد وبدل أن تُشاع ترانيم الظفر في حنايا الضمائر ، شاعت همسات شيطانية من عقول المفترين المُغريضين، بتهديد المسيحيين بالتفجيرات في الكنائس والأديار وبدأنا نسمع ترداد همسات الحذر والخوف من قلوب بعض المؤمنين ...
حذاري أن يربحوا الرهان ليُفرغوا كنائسنا...
حذاري أن تتركوا الكنائس جدران وأنتم من الخوف ضالين وعن فرحكم الحقيقي بعيدين...
حذاري أن يسلبوا من قلوبكم وعقولكم وضمائركم سلام المسيح ليزرعوا في عواطفكم الشك بقدرة العلي القادر على كل شيء ...
حذاري أن تُصبح حياتنا أغلى من واهب الحياة...
تشجعوا بالرب المُقوي وارفعوا عن عيونكم غشاوة الهزيمة والإنكسار والبسوا درع الإيمان وتسلحوا بالصلاة وبالقربان واملؤا كنائسنا بالشموع والزينة والترانيم ابتهاجاً بعمانوئيل الآتي ولتفح رائحة بخوركم وتضرعاتكم لتطال بعمق طهرها أعماق المُدنسين بالتَعٓصّب والإرهاب والعنف...
مسيحنا ليس للتجارة والرهانات وكنائسنا ليست مشاعاً وايماننا ليس مُباحاً...
ثقوا بالرب وحافظوا على بيته وتمسكوا بما هو لكم.. فما هو لكم فمن الله قد أعطي ليكون لكم. والأمانة درب للقداسة ونحن نُؤتمن في كل يوم على ثقتنا بالله وايماننا القويم بالمخلص الذي افتدانا حتى الصليب ...