إن الطب بصورة خاصة، يعقد أملاً كبيرا على التدليك بوصفه وسيلة عملية لتنشيط الدورة الدموية في جلد الرأس مما يساعد على إنبات الشعر وتغذيته بشكل ملائم وبالتالي يمنع من تساقطه.
والتدليك الصحيح هو ذاك الذي يتم بقوة، بحيث تتحرك جلدة الرأس كلها كي تنتزع نواة الألياف التي تستقر بين الجلد وعظمة الجمجمة كما هو الشأن بالنسبة لأي عضو آخر من أعضاء الانسان مثلها مثل الأشواك التي يجب نزعها من بين النبات كي لا تعيق نموّها ولا تعرقله.
وهناك عملية للتدليك، تدعى طريقة “الدكتور اكوافيفا” وهي تتم كالتالي:
- تتشابك اليدان بحيث تشكلان شبه خوذة تطبق بقوة على فروة الرأس، فيتعرض الجلد لضغط راحتي اليد، ثم تحرك الفروة جيئة وذهابا، ويستمر هذا التدليك عشر دقائق صباحا ومثلها مساء.
ويجب الاهتمام بتحريك الجلد كله فوق عظم الجمجمة، لا الاكتفاء بتحريك الأصابع فوق فروة الشعر.
إن هذا التدليك يخلف شعورا لذيذا بالحرارة يدوم بضع ساعات بعد الفراغ منه، وليس هناك خطة معينة أو اتجاه معين، فالمهم هو العمل على تحريك النهايات العصبية للشعر، وتحريك جلد الرأس ومنع التصاقه بالعظم بواسطة الألياف التي تخنق الشعر، وبالتالي يحرض بصيلات الشعر على النمو مجددا فتحصلين على شعر كثيف وصحي. لكن، لا تنسي دور التغذية في هذا الإطار-
والتدليك الصحيح هو ذاك الذي يتم بقوة، بحيث تتحرك جلدة الرأس كلها كي تنتزع نواة الألياف التي تستقر بين الجلد وعظمة الجمجمة كما هو الشأن بالنسبة لأي عضو آخر من أعضاء الانسان مثلها مثل الأشواك التي يجب نزعها من بين النبات كي لا تعيق نموّها ولا تعرقله.
وهناك عملية للتدليك، تدعى طريقة “الدكتور اكوافيفا” وهي تتم كالتالي:
- تتشابك اليدان بحيث تشكلان شبه خوذة تطبق بقوة على فروة الرأس، فيتعرض الجلد لضغط راحتي اليد، ثم تحرك الفروة جيئة وذهابا، ويستمر هذا التدليك عشر دقائق صباحا ومثلها مساء.
ويجب الاهتمام بتحريك الجلد كله فوق عظم الجمجمة، لا الاكتفاء بتحريك الأصابع فوق فروة الشعر.
إن هذا التدليك يخلف شعورا لذيذا بالحرارة يدوم بضع ساعات بعد الفراغ منه، وليس هناك خطة معينة أو اتجاه معين، فالمهم هو العمل على تحريك النهايات العصبية للشعر، وتحريك جلد الرأس ومنع التصاقه بالعظم بواسطة الألياف التي تخنق الشعر، وبالتالي يحرض بصيلات الشعر على النمو مجددا فتحصلين على شعر كثيف وصحي. لكن، لا تنسي دور التغذية في هذا الإطار-