3:14 ص
ييييي
خبير عسكري: أردوغان أمر الجماعة بالتجسس على منزل مرسي
كشف اللواء طلعت موسى الخبير العسكري، أن رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا قام بالتنسيق مع خيرت الشاطر من أجل زرع أجهزة تجسس على كل الأماكن التى من الممكن أن يتواجد فيها المعزول، خاصة قصر الرئاسة ومنزله إبان حكمه؛ لأنهم كانوا يعلمون أن شخصيته ضعيفة ومن السهل التأثير عليه، وفى نفس الوقت من الممكن ان يدلى بمعلومات قد تضر الجماعة والتنظيم الدولي.
مؤكدًا إلى أن هناك هدفًا أساسياً آخراً كان وراء ذلك وهو معرفة كل ما يدار بين المعزول وبين الأجهزة السيادية فى الدولة.
وأضاف الخبير العسكري، في تصريحات خاصة للدستور، أن جماعة الإخوان سعت لاغتيال كل ضباط الأمن الوطني مع حرق مصر فى حالة عدم إعلان فوز الرئيس المعزول محمد مرسي إبان الانتخابات الرئاسية الماضية. مشيرًا إلى ان الجماعة عندما اقتحمت وحرقت أقسام الشرطة ومقرات أجهزة أمن الدولة استولوا على كثير من الأوراق والمستندات المتعلقة ببيانات وأرقام وشفرات ضباط الأمن الوطنى من أجل تكوين أجهزة مخابرات موازية تقوم بقتل هؤلاء الضباط والخلاص منهم حتى يحل هذا الجهاز الموازى مكانهم بقيادة ثلاثية من خلال كل من محمد البلتاجى القيادى بحزب الحرية والعدالة وخيرت الشاطر نائب المرشد العام للجماعة ويقود هذا الثنائى والجهاز رجلهم الأول محمود عزت.
واختتم موسى تصريحاته للدستور قائلا لابد من تغيير أرقام وشفرات باقي ضباط جهاز الأمن الوطنى حتى يتم مراوغة الإخوان القتلة والإرهابيين ويصعب الوصول الى ضباطنا المتبقون فى جهاز الأمن الوطني خاصة الذين يتولون ملفات تخص جماعة الإخوان الإرهابية والتنظيمات الإرهابية الأخرى.
الدستور
كشف اللواء طلعت موسى الخبير العسكري، أن رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا قام بالتنسيق مع خيرت الشاطر من أجل زرع أجهزة تجسس على كل الأماكن التى من الممكن أن يتواجد فيها المعزول، خاصة قصر الرئاسة ومنزله إبان حكمه؛ لأنهم كانوا يعلمون أن شخصيته ضعيفة ومن السهل التأثير عليه، وفى نفس الوقت من الممكن ان يدلى بمعلومات قد تضر الجماعة والتنظيم الدولي.
مؤكدًا إلى أن هناك هدفًا أساسياً آخراً كان وراء ذلك وهو معرفة كل ما يدار بين المعزول وبين الأجهزة السيادية فى الدولة.
وأضاف الخبير العسكري، في تصريحات خاصة للدستور، أن جماعة الإخوان سعت لاغتيال كل ضباط الأمن الوطني مع حرق مصر فى حالة عدم إعلان فوز الرئيس المعزول محمد مرسي إبان الانتخابات الرئاسية الماضية. مشيرًا إلى ان الجماعة عندما اقتحمت وحرقت أقسام الشرطة ومقرات أجهزة أمن الدولة استولوا على كثير من الأوراق والمستندات المتعلقة ببيانات وأرقام وشفرات ضباط الأمن الوطنى من أجل تكوين أجهزة مخابرات موازية تقوم بقتل هؤلاء الضباط والخلاص منهم حتى يحل هذا الجهاز الموازى مكانهم بقيادة ثلاثية من خلال كل من محمد البلتاجى القيادى بحزب الحرية والعدالة وخيرت الشاطر نائب المرشد العام للجماعة ويقود هذا الثنائى والجهاز رجلهم الأول محمود عزت.
واختتم موسى تصريحاته للدستور قائلا لابد من تغيير أرقام وشفرات باقي ضباط جهاز الأمن الوطنى حتى يتم مراوغة الإخوان القتلة والإرهابيين ويصعب الوصول الى ضباطنا المتبقون فى جهاز الأمن الوطني خاصة الذين يتولون ملفات تخص جماعة الإخوان الإرهابية والتنظيمات الإرهابية الأخرى.
الدستور
