حالة من الذعر والهلع أصابت عائلة الشاب السعودي وهو شاب في مقتبل عمره لم يتجاوز الثلاثين ربيعاً، وذلك بعد مروره بأزمة مرضية ألمت به وأدخلته المستشفى فترة من الزمن.
أثارت قصة الأوساط المحلية والعربية والإعلام وذلك ليس لإنجازه أو اختراعه شيئاً ما، لا، بل لأنه كان على وشك الموت بعد أن أصابته جلطة قلبية أدت إلى انسداد الشريان التاجي نتج عنها توقف قلبه ما يقارب ست مرات والفترة الزمنية التي توقف بها القلب عن العمل من خمس إلى ست دقائق لتجرى له عملية إنعاش قلب رئوي ليعود للحياة بمعجزة لا تصدق بعد عشرين دقيقة!