7:02 م
ييييي
عمر سليمان يكشف تفاصيل هروب إرهابيين تابعين لـ"القاعدة" في اقتحام السجون
مفــاجــأه عن "عمــر سليمــان"!!!! اللواء عمر سليمان نائب الرئيس الأسبق محرر فيتو
قال اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية الراحل، في تسجيل صوتي انفردت بنشره الزميلة "اليوم السابع"، في عددها الصادر اليوم، الثلاثاء، خلال اجتماع له مع عدد من مسئولي نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك، بعد موقعة الجمل في 2 فبراير 2011، إن نظام مبارك لن ينهار.
وأضاف سليمان، مخاطباً محاوريه: "إحنا مازلنا دولة مؤسسات، ولدينا القدرات الكبيرة لاستعادة دورنا ولم ولن ينهار النظام، وسنظل بإذن الله كلنا مسؤولين عن الحفاظ على هذا الوطن".
وكشف خلال التسجيلات أن "نقص قدرات جهاز الداخلية أحد أسباب تزايد الأزمة وزيادة المطالب بعد استهداف عدد من مقراتها خلال أحداث جمعة الغضب"، قائلا: "الشرطة تدمر عددا كبيرا من مقراتها واستهدفت السجون وخرج عدد كبير من المساجين الآلاف وهم أنواع مختلفة من المساجين لكن ما يهمني منهم من يهددون الأمن من عتاة الإجرام والتنظيمات الجهادية هم من يهموني في الأمر".
وأبرز سليمان خلال حديثه مخاوفه من خروج المسجونين واقتحام السجون خاصة الجهاديين، وقال: "لأن تنظيم الجهاد لم يوافق على مبادرة منع العنف أى مازال مقتنعا أن هذا المجتمع كافر، ولابد من الانتقام منه، وهذا هو تهديد للمجتمع وعلشان نرجع الناس دي عايزة جهد كبير جداً".
وتابع: "أنا كنت في المخابرات وبذلت مجهودا جبارا لجمع هؤلاء الناس من الخارج ممن أرادوا عمليات إرهابية كبيرة في مصر، ودول مرتبطين بقيادات بالخارج وبالذات القاعدة، هذا هو التهديد الحقيقي".
ورهن عودة الأمن باستعادة معنويات الشرطة، وقال: "نقص مقرات الشرطة ممكن نستعيدها خلال شهرين، لكن معنويات الشرطة وهي الأهم لتكون قادرة على أداء مهمتها لأن هذا الجهاز يقوم بحماية المجتمع ولابد من التعاون لرفع معنوياته لتنفيذ مهمته الرئيسية".
مفــاجــأه عن "عمــر سليمــان"!!!! اللواء عمر سليمان نائب الرئيس الأسبق محرر فيتو
قال اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية الراحل، في تسجيل صوتي انفردت بنشره الزميلة "اليوم السابع"، في عددها الصادر اليوم، الثلاثاء، خلال اجتماع له مع عدد من مسئولي نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك، بعد موقعة الجمل في 2 فبراير 2011، إن نظام مبارك لن ينهار.
وأضاف سليمان، مخاطباً محاوريه: "إحنا مازلنا دولة مؤسسات، ولدينا القدرات الكبيرة لاستعادة دورنا ولم ولن ينهار النظام، وسنظل بإذن الله كلنا مسؤولين عن الحفاظ على هذا الوطن".
وكشف خلال التسجيلات أن "نقص قدرات جهاز الداخلية أحد أسباب تزايد الأزمة وزيادة المطالب بعد استهداف عدد من مقراتها خلال أحداث جمعة الغضب"، قائلا: "الشرطة تدمر عددا كبيرا من مقراتها واستهدفت السجون وخرج عدد كبير من المساجين الآلاف وهم أنواع مختلفة من المساجين لكن ما يهمني منهم من يهددون الأمن من عتاة الإجرام والتنظيمات الجهادية هم من يهموني في الأمر".
وأبرز سليمان خلال حديثه مخاوفه من خروج المسجونين واقتحام السجون خاصة الجهاديين، وقال: "لأن تنظيم الجهاد لم يوافق على مبادرة منع العنف أى مازال مقتنعا أن هذا المجتمع كافر، ولابد من الانتقام منه، وهذا هو تهديد للمجتمع وعلشان نرجع الناس دي عايزة جهد كبير جداً".
وتابع: "أنا كنت في المخابرات وبذلت مجهودا جبارا لجمع هؤلاء الناس من الخارج ممن أرادوا عمليات إرهابية كبيرة في مصر، ودول مرتبطين بقيادات بالخارج وبالذات القاعدة، هذا هو التهديد الحقيقي".
ورهن عودة الأمن باستعادة معنويات الشرطة، وقال: "نقص مقرات الشرطة ممكن نستعيدها خلال شهرين، لكن معنويات الشرطة وهي الأهم لتكون قادرة على أداء مهمتها لأن هذا الجهاز يقوم بحماية المجتمع ولابد من التعاون لرفع معنوياته لتنفيذ مهمته الرئيسية".
