قبيل عودتها إلى الجمهور والأضواء
]شيريهان تكشف أسرار رحلتها العلاج
في عدد من التدوينات، عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك، كشفت النجمة العائدة للأضواء شيريهان، بعضاً من أسرار عودتها، حيث تطرّقت لوضعها الصحي الذي تأزّم مطلع عام 2000، مؤكدة أنها انتظرت الموت، وكادت تفارق الحياة، لكن الله رأف بحالتها، كما أنها شكرت جمهورها بشدة على دعاءه المتواصل لها بالشفاء.
وتابعت الفنانة، التي ستبدأ قريباً تصوير أولى مشاهد مسلسلها "دموع السندريلا"، مدونةً: "في الثانية عشر من منتصف الليل 24 سبتمبر (أيلول) 2002، خرجت من فندق الـ"ريتز" في باريس، في مشهد لا أستطيع شرحه أو وصفه، ملحمة حب أقرأ عنها في الأساطير والكتب لاتصدق، بجميع اللغات واللهجات والجنسيات، ممزوجة بصمت وذهول ووداع ودعاء وضحكة أمل وإبتسامة غير مكتملة وأنفاس متقطعة بالدعاء والرجاء.
هذه الملحمة مكونة من أسرتي الفنية، من أصغر عامل في المهنة إلى أكبر مبدع فيها. وأنتم محبي شيريهان، والعاملين بالفندق، وبعض أصحاب المحلات المجاورة للفندق والعاملين بها، وعائلتي وأفراد أسرتي، وذهبت إلى مستشفى "لابيتيه سالبتريه"، في تمام الساعة السادسة صباحاً، اغتسلت وتوضأت رضاءً وتنفيذاً لإرادة الله عز وجل.
في الثامنة صباحاً صلّيت، واحتضنت ابنتي لولوة، وأسرتي، وأخذني الأطباء مهرولة إلى غرفة العمليات، للقاء ربي. وهنا بدأت ملحمة وفاء وحبّ الإنسان لأخيه الإنسان، منكم جميعاً، من جميع أنحاء العالم، رجاءً ودعاءً وصلاةً، بجميع اللغات واللهجات، وأيضاً الأديان.
والآن، هل علمتم لماذا هي عودة شيريهان، ولماذا هو قرار الرجوع؟ أنتم، وليس استمراراً، فقط لأقبّل جبين كل فرد، لا أستطيع الوصول إليه والدخول إلى منزله إلا من خلال الشاشة. لكم كل الحب والشكر والتقدير".
يُذكر أن شيريهان كانت التقطت صوراً حديثة لها، وقامت بنشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر خلالها بكامل صحتها، تلقّت بعدها عدداً من العروض السينمائية والتلفزيونية، تشجعها على العودة من جديد للأضوا
]شيريهان تكشف أسرار رحلتها العلاج
في عدد من التدوينات، عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك، كشفت النجمة العائدة للأضواء شيريهان، بعضاً من أسرار عودتها، حيث تطرّقت لوضعها الصحي الذي تأزّم مطلع عام 2000، مؤكدة أنها انتظرت الموت، وكادت تفارق الحياة، لكن الله رأف بحالتها، كما أنها شكرت جمهورها بشدة على دعاءه المتواصل لها بالشفاء.
وتابعت الفنانة، التي ستبدأ قريباً تصوير أولى مشاهد مسلسلها "دموع السندريلا"، مدونةً: "في الثانية عشر من منتصف الليل 24 سبتمبر (أيلول) 2002، خرجت من فندق الـ"ريتز" في باريس، في مشهد لا أستطيع شرحه أو وصفه، ملحمة حب أقرأ عنها في الأساطير والكتب لاتصدق، بجميع اللغات واللهجات والجنسيات، ممزوجة بصمت وذهول ووداع ودعاء وضحكة أمل وإبتسامة غير مكتملة وأنفاس متقطعة بالدعاء والرجاء.
هذه الملحمة مكونة من أسرتي الفنية، من أصغر عامل في المهنة إلى أكبر مبدع فيها. وأنتم محبي شيريهان، والعاملين بالفندق، وبعض أصحاب المحلات المجاورة للفندق والعاملين بها، وعائلتي وأفراد أسرتي، وذهبت إلى مستشفى "لابيتيه سالبتريه"، في تمام الساعة السادسة صباحاً، اغتسلت وتوضأت رضاءً وتنفيذاً لإرادة الله عز وجل.
في الثامنة صباحاً صلّيت، واحتضنت ابنتي لولوة، وأسرتي، وأخذني الأطباء مهرولة إلى غرفة العمليات، للقاء ربي. وهنا بدأت ملحمة وفاء وحبّ الإنسان لأخيه الإنسان، منكم جميعاً، من جميع أنحاء العالم، رجاءً ودعاءً وصلاةً، بجميع اللغات واللهجات، وأيضاً الأديان.
والآن، هل علمتم لماذا هي عودة شيريهان، ولماذا هو قرار الرجوع؟ أنتم، وليس استمراراً، فقط لأقبّل جبين كل فرد، لا أستطيع الوصول إليه والدخول إلى منزله إلا من خلال الشاشة. لكم كل الحب والشكر والتقدير".
يُذكر أن شيريهان كانت التقطت صوراً حديثة لها، وقامت بنشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر خلالها بكامل صحتها، تلقّت بعدها عدداً من العروض السينمائية والتلفزيونية، تشجعها على العودة من جديد للأضوا