مصطفى بكرى: ترشح "السيسى" مطلب شعبى واستقالته خروج من المشهد.. والإخوان وقطر وتركيا اتفقوا على اغتياله قبل 25 يناير.. ووزير الدفاع قادر على التصدى لهيمنة الغرب.. وأمريكا تدعم الجماعة لإفساد الاستفتاء
قال الكاتب الصحفى مصطفى بكرى، إن ترشح الفريق أول "عبدالفتاح السيسى"، وزير الدفاع للرئاسة مطلب شعبى، مشيرا إلى أن ما نشر حول حسم الأمر غير صحيح، لافتا إلى أن "السيسى" لا يستطيع أن يقدم استقالته قبل الانتهاء من الاستفتاء، كون خروجه الآن بمثابة الخروج من المسرح قبل معرفة النتيجة، المحددة لخوضه الانتخابات الرئاسية من عدمه، مشدداً على أن الاستفتاء على دستور هو استفتاء على "السيسى" أيضاً.
وأضاف "بكرى"، خلال حواره مع الإعلامية إيمان الحصرى، ببرنامج 90 دقيقة، المذاع عبر قناة المحور، أن السيسى تحمل المسئولية كاملة فى 30 يونيو، وعقد الشعب عليه آمالا كثيرة، وفى حال انتهاء نتيجة الاستفتاء القادم بـ"نعم"، يكون الشعب المصرى يريده رئيساً والعكس صحيح، مشدداً على أن هناك مصدرا عسكريا بارزا نفى له ما نشر حول حسم أمر السيسى أمره فى عملية الترشح للرئاسة جملة وتفصيلا.
وشدد الكاتب الصحفى، على إن الشعب المصرى وجد فى الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، الشخصية الوطنية الوحيدة القادرة على التصدى لهيمنة الدول الخارجية، ومخططات تنظيم الإخوان الإرهابى والأجهزة الدولية التى تدعمه، وتابع قائلاً: "الشعب وجد فى السيسى "الدكر" الذى يستطيع أن يحمى البلاد، وفى حال عدم رغبته الترشح للرئاسة الشعب هيجيبو من بيته ويجبره على الرئاسة"، لافتا إلى أن قناة الجزيرة لا تستطيع أن تنتقد إسرائيل، وفى نفس الوقت تعطى 300 ألف دولار عن اليوم الواحد للصحفيين الذين يبيعون مصر على شاشتها"، وتابع قائلا "من يعمل بقناة الجزيرة عميل وليس مصرياً وطنياً، واعتبار جماعة الإخوان الإرهابية فصيلا سياسيا ضرب من الجنون".
وطالب "بكرى"، بضرورة طرد السفير القطرى من مصر فورا، بالإضافة إلى أسامة يوسف القرضاوى، المنسق العام للسفارة، ومحاكمة من يتعامل مع قناة الجزيرة وينقل لها مشاهد مما يحدث بمصر محاكمة عسكرية، كونهم ارتكبوا جريمة تمس الأمن القومى المصرى، مؤكدا أن التنظيم الدولى للإخوان اتفق مع أجهزة المخابرات الأمريكية والتركية والقطرية، فى اجتماعه الأخير على تصعيد العنف فى الفترة المقبلة حتى 14 و15 من يناير الجارى، حتى لا يخرج الشعب للاستفتاء على الدستور، بالإضافة إلى محاولة اغتيال الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع قبل يوم 25 يناير المقبل، وفى الوقت نفسه يتم اختطاف الرئيس المعزول محمد مرسى، من محبسه وتنصيبه رئيساً لمصر.
وأضاف "بكرى"، أن ما يخطط له التنظيم الدولى لا يخرج عن طور الأحلام، كون الشعب المصرى "سيدفن" من يحاول تكرار ما حدث فى أعقاب ثورة 25 يناير، من سقوط جهاز الشرطة وفتح السجون، من أجل تهريب عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرا إلى أن القراءة الموضوعية للمشهد المصرى الآن، تؤكد عدم تحقيق مخططات التنظيم الدولى للإخوان، لأن الشعب لن يقبل العودة مرة أخرى للخلف، خاصة بعد أن تمكن السيسى من إنهاء الهيمنة الأمريكية على مقاليد الأمور بالبلاد، وتابع قائلاً "السيسى ضرب أوباما قلم على قفاه، وقال له أخرج من مصر، وأن المعاملة ستكون بالندية وليس بالتبعية".
وقال الكاتب الصحفى، إن الولايات المتحدة الأمريكية تكثف فى دعمها المادى والمعنوى والإعلامى والسياسى لجماعة الإخوان الإرهابية الآن، لعدم وصول البلاد إلى نقطة الاستقرار وهى عملية الاستفتاء على الدستور، مشيرا إلى أن الشعب يعى تماماً حجم المؤامرات التى تحاك ضده ويستطيع مواجهتها، وتابع قائلاً: أعتقد أن نتيجة الاستفتاء على الدستور لن تقل عن 85% بــ"نعم".
ووصف "بكرى"، الذين يقولون أن على الفريق السيسى أن يظل فى منصبه كوزير للدفاع وعدم الترشح للرئاسة، حتى يظل بطلا بـ"يضعون السم فى العسل" نظراً لعدم وجود بديل يصلح لتولى أمور البلاد، ويستطيع إنقاذها من الوضع المتدهور الذى تمر به الآن فى أسرع وقت إلا هو، مشيرا إلا أن حالة السعار التى شاهدناها فى تظاهرات جماعة الإخوان الإرهابية أول أمس، بسبب تعليمات القيادات لهم والتى أيقنت أن الوقت نفد منهم، بسبب قرب عملية الاستفتاء على الدستور"، مشدداً على قوات الجيش والشرطة كفيلة لمواجهة مخططات الجماعة الإرهابية التى تهدف لتمزيق البلاد.
قال الكاتب الصحفى مصطفى بكرى، إن ترشح الفريق أول "عبدالفتاح السيسى"، وزير الدفاع للرئاسة مطلب شعبى، مشيرا إلى أن ما نشر حول حسم الأمر غير صحيح، لافتا إلى أن "السيسى" لا يستطيع أن يقدم استقالته قبل الانتهاء من الاستفتاء، كون خروجه الآن بمثابة الخروج من المسرح قبل معرفة النتيجة، المحددة لخوضه الانتخابات الرئاسية من عدمه، مشدداً على أن الاستفتاء على دستور هو استفتاء على "السيسى" أيضاً.
وأضاف "بكرى"، خلال حواره مع الإعلامية إيمان الحصرى، ببرنامج 90 دقيقة، المذاع عبر قناة المحور، أن السيسى تحمل المسئولية كاملة فى 30 يونيو، وعقد الشعب عليه آمالا كثيرة، وفى حال انتهاء نتيجة الاستفتاء القادم بـ"نعم"، يكون الشعب المصرى يريده رئيساً والعكس صحيح، مشدداً على أن هناك مصدرا عسكريا بارزا نفى له ما نشر حول حسم أمر السيسى أمره فى عملية الترشح للرئاسة جملة وتفصيلا.
وشدد الكاتب الصحفى، على إن الشعب المصرى وجد فى الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، الشخصية الوطنية الوحيدة القادرة على التصدى لهيمنة الدول الخارجية، ومخططات تنظيم الإخوان الإرهابى والأجهزة الدولية التى تدعمه، وتابع قائلاً: "الشعب وجد فى السيسى "الدكر" الذى يستطيع أن يحمى البلاد، وفى حال عدم رغبته الترشح للرئاسة الشعب هيجيبو من بيته ويجبره على الرئاسة"، لافتا إلى أن قناة الجزيرة لا تستطيع أن تنتقد إسرائيل، وفى نفس الوقت تعطى 300 ألف دولار عن اليوم الواحد للصحفيين الذين يبيعون مصر على شاشتها"، وتابع قائلا "من يعمل بقناة الجزيرة عميل وليس مصرياً وطنياً، واعتبار جماعة الإخوان الإرهابية فصيلا سياسيا ضرب من الجنون".
وطالب "بكرى"، بضرورة طرد السفير القطرى من مصر فورا، بالإضافة إلى أسامة يوسف القرضاوى، المنسق العام للسفارة، ومحاكمة من يتعامل مع قناة الجزيرة وينقل لها مشاهد مما يحدث بمصر محاكمة عسكرية، كونهم ارتكبوا جريمة تمس الأمن القومى المصرى، مؤكدا أن التنظيم الدولى للإخوان اتفق مع أجهزة المخابرات الأمريكية والتركية والقطرية، فى اجتماعه الأخير على تصعيد العنف فى الفترة المقبلة حتى 14 و15 من يناير الجارى، حتى لا يخرج الشعب للاستفتاء على الدستور، بالإضافة إلى محاولة اغتيال الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع قبل يوم 25 يناير المقبل، وفى الوقت نفسه يتم اختطاف الرئيس المعزول محمد مرسى، من محبسه وتنصيبه رئيساً لمصر.
وأضاف "بكرى"، أن ما يخطط له التنظيم الدولى لا يخرج عن طور الأحلام، كون الشعب المصرى "سيدفن" من يحاول تكرار ما حدث فى أعقاب ثورة 25 يناير، من سقوط جهاز الشرطة وفتح السجون، من أجل تهريب عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرا إلى أن القراءة الموضوعية للمشهد المصرى الآن، تؤكد عدم تحقيق مخططات التنظيم الدولى للإخوان، لأن الشعب لن يقبل العودة مرة أخرى للخلف، خاصة بعد أن تمكن السيسى من إنهاء الهيمنة الأمريكية على مقاليد الأمور بالبلاد، وتابع قائلاً "السيسى ضرب أوباما قلم على قفاه، وقال له أخرج من مصر، وأن المعاملة ستكون بالندية وليس بالتبعية".
وقال الكاتب الصحفى، إن الولايات المتحدة الأمريكية تكثف فى دعمها المادى والمعنوى والإعلامى والسياسى لجماعة الإخوان الإرهابية الآن، لعدم وصول البلاد إلى نقطة الاستقرار وهى عملية الاستفتاء على الدستور، مشيرا إلى أن الشعب يعى تماماً حجم المؤامرات التى تحاك ضده ويستطيع مواجهتها، وتابع قائلاً: أعتقد أن نتيجة الاستفتاء على الدستور لن تقل عن 85% بــ"نعم".
ووصف "بكرى"، الذين يقولون أن على الفريق السيسى أن يظل فى منصبه كوزير للدفاع وعدم الترشح للرئاسة، حتى يظل بطلا بـ"يضعون السم فى العسل" نظراً لعدم وجود بديل يصلح لتولى أمور البلاد، ويستطيع إنقاذها من الوضع المتدهور الذى تمر به الآن فى أسرع وقت إلا هو، مشيرا إلا أن حالة السعار التى شاهدناها فى تظاهرات جماعة الإخوان الإرهابية أول أمس، بسبب تعليمات القيادات لهم والتى أيقنت أن الوقت نفد منهم، بسبب قرب عملية الاستفتاء على الدستور"، مشدداً على قوات الجيش والشرطة كفيلة لمواجهة مخططات الجماعة الإرهابية التى تهدف لتمزيق البلاد.