8:58 م
ييييي
غدا.. قناة «التحرير» تحاور البابا تواضروس الثانى فى العام الجديد
الإعلامية رانيا بدوى تنفرد بأول حوار مع قداسة البابا تواضروس الثانى فى العام الجديد على قناة «التحرير»، ومن المقرر بثه مساء غد (الإثنين)، بمناسبة احتفال الكنيسة المصرية بعيد الميلاد المجيد.
حوار البابا تواضروس مع قناة «التحرير» هو الأول له بعد الانتهاء من كتابة الدستور الجديد، ومع تصاعد الجدل حول تعديل خارطة الطريق بما يسمح بإجراء
الإعلامية رانيا بدوى تنفرد بأول حوار مع قداسة البابا تواضروس الثانى فى العام الجديد على قناة «التحرير»، ومن المقرر بثه مساء غد (الإثنين)، بمناسبة احتفال الكنيسة المصرية بعيد الميلاد المجيد.
حوار البابا تواضروس مع قناة «التحرير» هو الأول له بعد الانتهاء من كتابة الدستور الجديد، ومع تصاعد الجدل حول تعديل خارطة الطريق بما يسمح بإجراء
الانتخابات الرئاسية أولًا، ومن المنتظر أن يدلى قداسة البابا بآرائه حول مسودة الدستور ودعوة المصريين إلى المشاركة فى الاستفتاء عليه يومى 14 و15 يناير الجارى، ورأيه فى مشاركة المصريين المسيحيين السياسية خلال المرحلة الحالية ودور الكنيسة فى ذلك، ومستقبل العلاقة بين الكنيسة والتيارات الإسلامية بعد خروج الإخوان المسلمين من المشهد.
قناة «التحرير» تنطلق بصورة جديدة تمامًا خلال الأيام القليلة المقبلة، من خلال باقة من أبرز نجوم الإعلام، من بينهم جمال عنايت، وجيهان منصور، وإيمان عز الدين، بجانب أحمد موسى، ومحمد الغيطى.
يتحوّل سلامة الفقير بفضل خطأ عامل فندق بين يوم وليلة إلى أمير قندهار، حيث يطلب منه الأمير الحقيقى أن يقوم بدوره بين مَن يعرفهم كى يكشف مَن فيهم يخونه، ومَن يتمنّى له الخير بالفعل. تتوالى الأحداث، وتحدث مفارقات نتيجة جهل سلامة بطرق التصرّف كأمير، لكن فى النهاية يتم اكتشاف أمره من قبل جاره الذى يكرهه.
الفيلم من إنتاج عام 1937، وهو بطولة نجيب الريحانى، وحسين رياض، وفردوس محمد، وراقية إبراهيم، وإخراج نيازى مصطفى، ومن تأليف بديع خيرى، ويُعرض فى الواحدة ظهرًا
قناة «التحرير» تنطلق بصورة جديدة تمامًا خلال الأيام القليلة المقبلة، من خلال باقة من أبرز نجوم الإعلام، من بينهم جمال عنايت، وجيهان منصور، وإيمان عز الدين، بجانب أحمد موسى، ومحمد الغيطى.
يتحوّل سلامة الفقير بفضل خطأ عامل فندق بين يوم وليلة إلى أمير قندهار، حيث يطلب منه الأمير الحقيقى أن يقوم بدوره بين مَن يعرفهم كى يكشف مَن فيهم يخونه، ومَن يتمنّى له الخير بالفعل. تتوالى الأحداث، وتحدث مفارقات نتيجة جهل سلامة بطرق التصرّف كأمير، لكن فى النهاية يتم اكتشاف أمره من قبل جاره الذى يكرهه.
الفيلم من إنتاج عام 1937، وهو بطولة نجيب الريحانى، وحسين رياض، وفردوس محمد، وراقية إبراهيم، وإخراج نيازى مصطفى، ومن تأليف بديع خيرى، ويُعرض فى الواحدة ظهرًا
