.jpg)
12:22 م
ييييي
السيسي لقواته بالمنطقه الغربية: دوركم إجهاض مخططات تهديد الأمن القومي
السيسىشهد مناوره بالذخيرة الحية وافتتح مستشفى بالسلوم
نعتز بعطاء القبائل وتسليم السلاح دليل وطنيتهم
ادعو كل قبائل سيناء لجمع وتسليم الاسلحه حفظا لاستقرار الوطن
القوات المسلحه تبذل كل الجهد بشرف لتأمين الوطن واهله
فى حضور قوى على الحدود الغربيه وبعد ايام قليله من مبادرة تسليم القبائل المصريه هناك كميات ضخمه من السلاح المهرب عبر الحدود واستجابتها الواسعه لدعوة القياده العامه للقوات المسلحه للقبائل شرقا وغربا بجمع وتسليم السلاح غير
السيسىشهد مناوره بالذخيرة الحية وافتتح مستشفى بالسلوم
نعتز بعطاء القبائل وتسليم السلاح دليل وطنيتهم
ادعو كل قبائل سيناء لجمع وتسليم الاسلحه حفظا لاستقرار الوطن
القوات المسلحه تبذل كل الجهد بشرف لتأمين الوطن واهله
فى حضور قوى على الحدود الغربيه وبعد ايام قليله من مبادرة تسليم القبائل المصريه هناك كميات ضخمه من السلاح المهرب عبر الحدود واستجابتها الواسعه لدعوة القياده العامه للقوات المسلحه للقبائل شرقا وغربا بجمع وتسليم السلاح غير
المرخص للجيش قام وزير الدفاع والنائب الاول لرئيس الوزراء الفريق اول عبد الفتاح السيسي القائد العام بعدة فعاليات دعم لها تحركات القوات المسلحه لحماية الحدود الغربيه والتصدى للعمليات التخريبيه التى تستهدف مصر عبرها، حيث شهد مناورة تكتيكية بالذخيرة الحية لاحدي وحدات المنطقة الغربية العسكرية وافتتح مستشفى السلوم العسكرى.
السيسي يرافقه رئيس الاركان الفريق صدقى صبحى وقادة الافرع الرئيسه حضر فعاليات المرحلة الرئيسية للمناورة التكتيكية بالذخيرة الحية (رعد - 22) التي تنفذها إحدى تشكيلات المنطقة الغربية العسكرية ، على مدار عدة ايام فى إطار خطة التدريب السنوية لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة والتى شاركت فيها الوحدات المدرعة والميكانيكية والمدفعية وعناصر من القوات الجوية ووسائل الدفاع الجوي.
وكما تفعل الجيوش الميدانيه فى سيناء وجهت المنطقه الغربيه الدعوة لشيوخ وابناء قبائل اولاد على فى السلوم ومنطقة الحدود الغربيه لحضور المرحله الرئيسه من المناوره مع القائد العام للقوات المسلحه وعاشوا يوما تحت قصف الذخيره الحيه مع القوات كى يتعرف ابناء كل منطقه جغرافيه على الجهود التى تبذلها القوات المسلحه لحماية هذه المناطق ضمن حماية وتأمين حدود الوطن كلها واراضيه وبما يسهم فى تعاون هذه القبائل مع الدوله لحماية مصالح القبائل والوطن معا.
وخلال حوار اداره السيسي مع القادة والضباط المنفذين للمشروع لفت السيسي ان قوات المنطقه الغربيه مطالبه باليقظة الكاملة فى تأمين الحدود والاستعداد الدائم خلال تنفيذ المهام والواجبات المكلفين بها وذلك لمواجهة كافة صور التهريب لإجهاض المخططات والمحاولات التي تهدف إلى النيل من أمن واستقرار المجتمع المصري.
تضمنت المرحلة إدارة أعمال قتال في عمق دفاعات العدو وتحقيق المهام المخططة بالأستيلاء علي خطوط ذات أهمية حيوية وصد وتدمير الهجوم المعادي بالتعاون مع القوات الجوية ووسائل وأسلحة الدفاع الجوي والمدفعية وعناصر الإبرار الجوي.
وقامت القوات المنفذة للتدريب بادارة أعمال القتال فى العمق بمعاونة القوات الجوية التى نفذت طلعات إستطلاع ومعاونة لتدمير الاحتياطيات المعاديه تحت ستر وسائل وأسلحة الدفاع الجوى وبمساندة المدفعية ، ودفع الأنساق المدرعة والميكانيكية لتطوير الهجوم وإختراق دفاعات العدو وتدميره بمعاونة الهليكوبتر المسلح وعناصر المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات لحرمان العدو من إستعادة أوضاعة الدفاعية وإستكمال تنفيذ المهام القتالية والنيرانية في الوقت والمكان المحددين للوصول الي خط حيوى وتأمينه والتعزيز علية وإستكمال تنفيذ باقي المهام.
وفى نهاية المشروع التدريبي وجه السيسي التحية والشكر لرجال المنطقة الغربية العسكرية علي دورهم العظيم في فرض السيطرة الامنية علي منطقة تعد من اخطر المناطق الاستراتيجية المصرية واشاد السيسي بالمستوي المتميز الذي وصلت إليه العناصر المنفذة للمشروع من مهارات ميدانية وقتالية عالية وقدرة علي استخدام الاسلحة والمعدات وتنفيذ اعمال التجهيز الهندسي بما يلائم طبيعة الارض.
وشدد القائد العام لقواته علي ضرورة الحفاظ على ما يملكونة من أسلحة ومعدات وتعظيم الاستفادة منها وتطوير ادائها، والاهتمام بتنمية القدرات الميدانية والبدنية لضباط الصف والمجندين والتواصل الكامل معهم باعتبارهم الركيزة الاساسية التي تحفظ للقوات المسلحة قوتها وتماسكها في مواجهة التحديات.
وحرص السيسي فى توجيه كلمه عبر خلالها عن اعتزازه بقبائل وعشائر المنطقة الغربية وتقديره لدورهم وعطائهم الوطنى المشرف ، لما قاموا به من دور وطني في تجميع السلاح والذخائر وقال لهم: "انكم بذلك تضربون المثل لكل قبائل وعشائر مصر لأهمية تسليم الاسلحة والذخائر".
وانتهز السيسي الفرصه ليوجه الدعوه مجددا الي كل قبائل وعشائر شمال وجنوب سيناء وجنوب مصر لتسليم الاسلحة والذخائر من اجل استقرار وامن المواطنين.
وفى المقابل عبر السيسي عن حرص القوات المسلحة علي دراسة وتلبية كافة مطالبهم وايجاد الحلول لها بأعتبارهم عنصر اصيل ومكمل للقوات المسلحة فى ادائها لمهامها للدفاع عن امن مصر القومي.
الفريق اول السيسي بعدها قام بافتتاح مستشفى السلوم العسكرى التى تم رفع كفاءتها بالكامل وإحلال الأجهزة الطبية بأخرى حديثة متطورة وفقا لاحدث النظم الطبية والتكنولوجية، وتمثل اضافة جديدة للخريطة العلاجية فى المنطقة وتقدم خدمة طبية متميزة للعسكريين والمدنين من ابناء محافظة مطروح.
وقال السيسي لابناء مطروح والسلوم اثناء جولتهم بالمستشفى: "هذا المستشفى اهداء من القوات المسلحة لاهالي المنطقة الغربية ، والقوات المسلحة ستبذل كل الجهد بامانه وشرف من اجل تسهيل حياتكم وامن اسركم".
وقام الفريق اول السيسي بتفقد الاقسام العلاجية الجديده داخل المستشفى التى اقيمت على مساحة 30 الف متر مربع وتشمل مبنى رئيسى بطاقة 90 سرير وعدد من المنشأت الادارية والخدمية وحدائق ومساحات خضراء ، وتضم قسم للكلي يحتوي علي اجهزة الغسيل الكلوى وملحق بة وحدة لمعالجة المياة بأحدث التقنيات العالمية وقسم العلاج الطبيعي الذي يحتوي علي احدث اجهزة العلاج الطبيعي والعلاج بالاشعة الحمراء وقسم للطوارئ والرعايه الحرجه وحضانات الاطفال والحروق.
كما تشمل مستشفى السلوم العسكرى 10 عيادات تخصصية منها عيادات للأسنان وعيادة للرمد والباطنة والجراحة والنساء والعظام والمسالك والقلب والأنف والأذن والأمراض الجلدية.
التحرير
السيسي يرافقه رئيس الاركان الفريق صدقى صبحى وقادة الافرع الرئيسه حضر فعاليات المرحلة الرئيسية للمناورة التكتيكية بالذخيرة الحية (رعد - 22) التي تنفذها إحدى تشكيلات المنطقة الغربية العسكرية ، على مدار عدة ايام فى إطار خطة التدريب السنوية لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة والتى شاركت فيها الوحدات المدرعة والميكانيكية والمدفعية وعناصر من القوات الجوية ووسائل الدفاع الجوي.
وكما تفعل الجيوش الميدانيه فى سيناء وجهت المنطقه الغربيه الدعوة لشيوخ وابناء قبائل اولاد على فى السلوم ومنطقة الحدود الغربيه لحضور المرحله الرئيسه من المناوره مع القائد العام للقوات المسلحه وعاشوا يوما تحت قصف الذخيره الحيه مع القوات كى يتعرف ابناء كل منطقه جغرافيه على الجهود التى تبذلها القوات المسلحه لحماية هذه المناطق ضمن حماية وتأمين حدود الوطن كلها واراضيه وبما يسهم فى تعاون هذه القبائل مع الدوله لحماية مصالح القبائل والوطن معا.
وخلال حوار اداره السيسي مع القادة والضباط المنفذين للمشروع لفت السيسي ان قوات المنطقه الغربيه مطالبه باليقظة الكاملة فى تأمين الحدود والاستعداد الدائم خلال تنفيذ المهام والواجبات المكلفين بها وذلك لمواجهة كافة صور التهريب لإجهاض المخططات والمحاولات التي تهدف إلى النيل من أمن واستقرار المجتمع المصري.
تضمنت المرحلة إدارة أعمال قتال في عمق دفاعات العدو وتحقيق المهام المخططة بالأستيلاء علي خطوط ذات أهمية حيوية وصد وتدمير الهجوم المعادي بالتعاون مع القوات الجوية ووسائل وأسلحة الدفاع الجوي والمدفعية وعناصر الإبرار الجوي.
وقامت القوات المنفذة للتدريب بادارة أعمال القتال فى العمق بمعاونة القوات الجوية التى نفذت طلعات إستطلاع ومعاونة لتدمير الاحتياطيات المعاديه تحت ستر وسائل وأسلحة الدفاع الجوى وبمساندة المدفعية ، ودفع الأنساق المدرعة والميكانيكية لتطوير الهجوم وإختراق دفاعات العدو وتدميره بمعاونة الهليكوبتر المسلح وعناصر المقذوفات الموجهة المضادة للدبابات لحرمان العدو من إستعادة أوضاعة الدفاعية وإستكمال تنفيذ المهام القتالية والنيرانية في الوقت والمكان المحددين للوصول الي خط حيوى وتأمينه والتعزيز علية وإستكمال تنفيذ باقي المهام.
وفى نهاية المشروع التدريبي وجه السيسي التحية والشكر لرجال المنطقة الغربية العسكرية علي دورهم العظيم في فرض السيطرة الامنية علي منطقة تعد من اخطر المناطق الاستراتيجية المصرية واشاد السيسي بالمستوي المتميز الذي وصلت إليه العناصر المنفذة للمشروع من مهارات ميدانية وقتالية عالية وقدرة علي استخدام الاسلحة والمعدات وتنفيذ اعمال التجهيز الهندسي بما يلائم طبيعة الارض.
وشدد القائد العام لقواته علي ضرورة الحفاظ على ما يملكونة من أسلحة ومعدات وتعظيم الاستفادة منها وتطوير ادائها، والاهتمام بتنمية القدرات الميدانية والبدنية لضباط الصف والمجندين والتواصل الكامل معهم باعتبارهم الركيزة الاساسية التي تحفظ للقوات المسلحة قوتها وتماسكها في مواجهة التحديات.
وحرص السيسي فى توجيه كلمه عبر خلالها عن اعتزازه بقبائل وعشائر المنطقة الغربية وتقديره لدورهم وعطائهم الوطنى المشرف ، لما قاموا به من دور وطني في تجميع السلاح والذخائر وقال لهم: "انكم بذلك تضربون المثل لكل قبائل وعشائر مصر لأهمية تسليم الاسلحة والذخائر".
وانتهز السيسي الفرصه ليوجه الدعوه مجددا الي كل قبائل وعشائر شمال وجنوب سيناء وجنوب مصر لتسليم الاسلحة والذخائر من اجل استقرار وامن المواطنين.
وفى المقابل عبر السيسي عن حرص القوات المسلحة علي دراسة وتلبية كافة مطالبهم وايجاد الحلول لها بأعتبارهم عنصر اصيل ومكمل للقوات المسلحة فى ادائها لمهامها للدفاع عن امن مصر القومي.
الفريق اول السيسي بعدها قام بافتتاح مستشفى السلوم العسكرى التى تم رفع كفاءتها بالكامل وإحلال الأجهزة الطبية بأخرى حديثة متطورة وفقا لاحدث النظم الطبية والتكنولوجية، وتمثل اضافة جديدة للخريطة العلاجية فى المنطقة وتقدم خدمة طبية متميزة للعسكريين والمدنين من ابناء محافظة مطروح.
وقال السيسي لابناء مطروح والسلوم اثناء جولتهم بالمستشفى: "هذا المستشفى اهداء من القوات المسلحة لاهالي المنطقة الغربية ، والقوات المسلحة ستبذل كل الجهد بامانه وشرف من اجل تسهيل حياتكم وامن اسركم".
وقام الفريق اول السيسي بتفقد الاقسام العلاجية الجديده داخل المستشفى التى اقيمت على مساحة 30 الف متر مربع وتشمل مبنى رئيسى بطاقة 90 سرير وعدد من المنشأت الادارية والخدمية وحدائق ومساحات خضراء ، وتضم قسم للكلي يحتوي علي اجهزة الغسيل الكلوى وملحق بة وحدة لمعالجة المياة بأحدث التقنيات العالمية وقسم العلاج الطبيعي الذي يحتوي علي احدث اجهزة العلاج الطبيعي والعلاج بالاشعة الحمراء وقسم للطوارئ والرعايه الحرجه وحضانات الاطفال والحروق.
كما تشمل مستشفى السلوم العسكرى 10 عيادات تخصصية منها عيادات للأسنان وعيادة للرمد والباطنة والجراحة والنساء والعظام والمسالك والقلب والأنف والأذن والأمراض الجلدية.
التحرير
