7:20 م
ييييي
البابا تواضروس: لا أستطيع لوم الدولة لأن الوطن مجروح
فيتو
أكد البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن ترمي الكنائس التي تعرضت للاعتداء يوم 14 أغسطس الماضي تقوم الدولة فيه بدورها قدر المستطاع، وأنه لا يوجه لوما لها على أي تقصير، مشيرا إلى أنه تم وضع خطة عمل أنجزنا خلالها 85 أو 90% من إزالة الأضرار من خلال التبرعات.
وقال البابا: إن الوطن مجروح مثل شخص مريض ليس في لياقته البدنية ولا يمكن أن أطلب كل شيء في الوقت الحالي، وعلينا ترك الدولة في فترة النقاهة.
ووصف البابا علاقة الكنيسة الأرثوذكسية بباقي الكنائس بالطيبة وإن كانت هناك تصريحات نشرت تشير إلى عكس ذلك إلا أنهم يتبادلون الاحترام على مستوى الرئاسات كافة.
وأردف: إن قانون بناء الكنائس سيفعل وفقا لجدول زمني، ولن يكون مثل سابقه. واستشهد بالكنيسة التي صرح لها بالبناء في العهد السابق والتي مر على طلب بنائها قرابة العشرين عاما وهي لا تتجاوز 300 متر أي لكل عام 20 سم، على حد وصفه.
وأشار إلى أن جلسات الصلح العرفية أمر محلى لأن القانون ضعيف أو تطبيقه غائب ولهذا طالب مثل كل المصريين بإعلاء قيمة القانون، لأن سبب تقدم الدول هو تطبيق القانون، فالمجتمعات لا تبنى إلا بالقانون والتعليم والإعلام البناء.
فيتو
أكد البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن ترمي الكنائس التي تعرضت للاعتداء يوم 14 أغسطس الماضي تقوم الدولة فيه بدورها قدر المستطاع، وأنه لا يوجه لوما لها على أي تقصير، مشيرا إلى أنه تم وضع خطة عمل أنجزنا خلالها 85 أو 90% من إزالة الأضرار من خلال التبرعات.
وقال البابا: إن الوطن مجروح مثل شخص مريض ليس في لياقته البدنية ولا يمكن أن أطلب كل شيء في الوقت الحالي، وعلينا ترك الدولة في فترة النقاهة.
ووصف البابا علاقة الكنيسة الأرثوذكسية بباقي الكنائس بالطيبة وإن كانت هناك تصريحات نشرت تشير إلى عكس ذلك إلا أنهم يتبادلون الاحترام على مستوى الرئاسات كافة.
وأردف: إن قانون بناء الكنائس سيفعل وفقا لجدول زمني، ولن يكون مثل سابقه. واستشهد بالكنيسة التي صرح لها بالبناء في العهد السابق والتي مر على طلب بنائها قرابة العشرين عاما وهي لا تتجاوز 300 متر أي لكل عام 20 سم، على حد وصفه.
وأشار إلى أن جلسات الصلح العرفية أمر محلى لأن القانون ضعيف أو تطبيقه غائب ولهذا طالب مثل كل المصريين بإعلاء قيمة القانون، لأن سبب تقدم الدول هو تطبيق القانون، فالمجتمعات لا تبنى إلا بالقانون والتعليم والإعلام البناء.
