الداخلية تعلن الحالة "ج" لتأمين الكنائس خلال احتفالات رأس السنة
كشفت مصادر أمنية رفيعة المستوى بوزارة الداخلية، عن تفاصيل الخطط النهائية التى وضعتها الأجهزة الأمنية بالوزارة لاستقبال أعياد رأس السنة، واتخاذ كافة الإجراءات التأمينية تجاه الكنائس ودور العبادة ونطاقاتها، وذلك بهدف العمل على الحفاظ على الأمن والنظام، والتصدى لأى محاولات الخروج عن القانون والاعتداء على منشأة من دور العبادة خلال احتفالات الإخوة المسيحيين بعيد الميلاد المجيد.
وأكدت المصادر أن الخطة شددت على ضرورة التأمين على الكنائس، ورفع درجة التأمين إلى الحالة "ج"، وهى الحالة القصوى فى التأمين، وذلك عقب أحداث تفجيرات مديرية أمن الدقهلية الأخيرة، وشددت على منع كافة أجازات الضباط ورجال الشرطة، ووضع قوات إضافية لتشديد عملية تأمين الكنائس، بالإضافة إلى تكثيف الدوريات الأمنية الثابتة والمتحركة فى نطاق الكنائس ودور العبادة والعمل على الانتشار فى محيطها بصورة مكثفة للعمل على رصد أى محاولة للخروج عن القانون والتصدى لأى أعمال عدائية قبل وقوعها.
وأشارت المصادر إلى أن قيادات وزارة الداخلية ركزوا خلال اجتماعهم مع اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، لوضع التصور النهائى لخطط أمنية متكاملة تضمن تأمين الكنائس، على وضع كافة السيناريوهات المتوقع حدوثها فى تلك الاحتفالات، ووضع كافة البدائل التى تساعد الأجهزة الأمنية فى إحباط أى أعمال شغب أو عنف فى محيط الكنائس ودور العبادة.
ونشمل الخطة نشر قوات الحماية المدنية وخبراء المفرقعات والكلاب البوليسية فى كافة نطاقات دور العبادة، للكشف عن وجود أى مفرقعات، بالإضافة إلى تزويد تلك الكنائس ودور العبادة بكاميرات مراقبة عالية الجودة تسمح بتصوير محيط الكنائس بصورة واضحة واستخدامها فى مراقبة الميادين والشوارع من خلال تزويد عدد الكاميرات لمتابعة الحالة الأمنية بتلك الميادين.
اليوم السابع
كشفت مصادر أمنية رفيعة المستوى بوزارة الداخلية، عن تفاصيل الخطط النهائية التى وضعتها الأجهزة الأمنية بالوزارة لاستقبال أعياد رأس السنة، واتخاذ كافة الإجراءات التأمينية تجاه الكنائس ودور العبادة ونطاقاتها، وذلك بهدف العمل على الحفاظ على الأمن والنظام، والتصدى لأى محاولات الخروج عن القانون والاعتداء على منشأة من دور العبادة خلال احتفالات الإخوة المسيحيين بعيد الميلاد المجيد.
وأكدت المصادر أن الخطة شددت على ضرورة التأمين على الكنائس، ورفع درجة التأمين إلى الحالة "ج"، وهى الحالة القصوى فى التأمين، وذلك عقب أحداث تفجيرات مديرية أمن الدقهلية الأخيرة، وشددت على منع كافة أجازات الضباط ورجال الشرطة، ووضع قوات إضافية لتشديد عملية تأمين الكنائس، بالإضافة إلى تكثيف الدوريات الأمنية الثابتة والمتحركة فى نطاق الكنائس ودور العبادة والعمل على الانتشار فى محيطها بصورة مكثفة للعمل على رصد أى محاولة للخروج عن القانون والتصدى لأى أعمال عدائية قبل وقوعها.
وأشارت المصادر إلى أن قيادات وزارة الداخلية ركزوا خلال اجتماعهم مع اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، لوضع التصور النهائى لخطط أمنية متكاملة تضمن تأمين الكنائس، على وضع كافة السيناريوهات المتوقع حدوثها فى تلك الاحتفالات، ووضع كافة البدائل التى تساعد الأجهزة الأمنية فى إحباط أى أعمال شغب أو عنف فى محيط الكنائس ودور العبادة.
ونشمل الخطة نشر قوات الحماية المدنية وخبراء المفرقعات والكلاب البوليسية فى كافة نطاقات دور العبادة، للكشف عن وجود أى مفرقعات، بالإضافة إلى تزويد تلك الكنائس ودور العبادة بكاميرات مراقبة عالية الجودة تسمح بتصوير محيط الكنائس بصورة واضحة واستخدامها فى مراقبة الميادين والشوارع من خلال تزويد عدد الكاميرات لمتابعة الحالة الأمنية بتلك الميادين.
اليوم السابع