.jpg)
9:55 ص
ييييي
الفيس بوك وزوجات اللاعبين السبب وراء هزيمة الأهلى بالخمسة .
بعيداً عن ما سبق، هناك مواقف وربما تكون تجاوزات لانها لم تحدث في الأهلي من قبل ، ولم نسمع عنها أو نشاهدها من قبل وسنطرح مجرد امثله تدل على ان الفريق اصبح “وكالة بدون بواب أو حارس أو رقيب” ، واللي على رأسه بطحة يحسس عليها..
1- الفريق كان يتعامل مع المونديال على أنه فسحة أو رحلة ولم يشعروا بمعاناة الجماهير وانها دائماً ما ترى فيهم مصدر السعادة الوحيد!.
2- لماذا كان يجتمع هؤلاء في بهو الفندق لساعة متأخرة ويدخلون في احاديث جانبية مع نزلاء فندق ريو تاكيدا لفترة طويلة والفريق في اليوم التالي مباشرة مقبل على مباراة حاسمة أمام جوانزو!. أين التركيز وأين حساسية المباراة التي نكدت بشكل كبير على الجماهير المرافقة للفريق.
3- من الذي يراقب اللاعبين ويتأكد من خلودهم للنوم .. أحد اللاعبين الذين شاركوا في الشوط الثاني من مباراة مونتيري كان سهران على الفيس بوك الخاص به لساعة متأخرة من الليل والفريق مقبل في اليوم التالي على مباراة صعبة!.
4- من الذي سمح لبعض اللاعبين باصطحاب زوجتهما عقب المباراة الثانية ، ومن ثم الخروج ليلاً من الفندق للفسحة بالرغم من حالة النكد التي كان عليها الجمهور الأهلاوي بعد النتيجة القاسية والفاضحة أمام مونتيري!!.
فجميع المواقف الماضية تؤكد ان الفريق عياره فلت ، ولا يوجد رقيب و شخص يحاسب أحد ، ولابد من تدخل الجهاز الفني ومجلس الإدارة بكل قوة وحسم إذا اردوا انقاذ الفريق.
كنا ننتظر من يوسف وجهازه المعاون ان يكرروا ما فعله جوزيه عام 2005 فبعد هزيمة الفريق أمام اتحاد جدة في المباراة الأولى والهزيمة أيضاً في المباراة الثانية أمام سيدني الاسترالي ، شعر جوزيه بحالة الحزن التي عليها اللاعبين وحرص على تجميعهم جميعاً في الفندق ليتعهدوا على الذهاب في العام التالي مباشرة إلى اليابان لتصحيح الصورة..وبالفعل حقق الأهلي البرونزية..
ولكن للأسف هذا لم يحدث اطلاقاً أحد اللاعبين خرج برفقة اسرته ، ولاعب آخر نزل إلى ريسبشن الفندق في ساعة متأخرة وكل اللي في نفسه حاجة يعملها ، وكأننا في الطريق لتكرار ما يعيشه الزمالك حالياً من نكسات!.
. ولقد تعمدنا عدم ذكر اسماء فذلك لن يغني أو يسمن من جوع بالنسبة لمجلس الإدارة الذي اصبحت ايامه معدودة ولكن تقسم بالله هذه المواقف من المستحيل ان تكون قد حدثت في عهد ثابت البطل أو صالح سليم أو جوزيه أو حتى البدري!!.
الخلاصة: ما تحدثنا عنه ليس به تجاوزات اخلاقية..ولكنها مواقف لم تحدث من قبل في النادي العريق والكبير من سهر قبل مباراة مصيرية ، ومن السهر على الفيس بوك لوقت متأخر ، ومن الخروج برفقة اسرته بعد هزيمة كبيرة وقاسية.. وجميعها تشير إلى انه لا توجد رقابة على الفريق ولا يوجد شخص يدير النادي يخشى منه اللاعبين ليمهد ذلك للفضيحة!!
الأهرام الجديد الكندى كشف القائمين على موقع النادى الاهلى الأسباب الحقيقة وراء هزيمة النادى الأهلى قائلين أكثر شئ اكره في الإعلام الرياضي المصري هو تحويل فريق من بطل الابطال إلى فريق فاشل في فترة لا تتجاوز الشهر!!.وسنسمع خلال الساعات المقبلة العديد من الشائعات مثل رحيل يوسف والتفاوض مع مدرب جديد ولكن في النهاية سيستمر المدير الفني على الأقل حتى نهاية الموسم ، وحتى تضح صورة الفريق في بطولة الدوري!!.
بعيداً عن ما سبق، هناك مواقف وربما تكون تجاوزات لانها لم تحدث في الأهلي من قبل ، ولم نسمع عنها أو نشاهدها من قبل وسنطرح مجرد امثله تدل على ان الفريق اصبح “وكالة بدون بواب أو حارس أو رقيب” ، واللي على رأسه بطحة يحسس عليها..
1- الفريق كان يتعامل مع المونديال على أنه فسحة أو رحلة ولم يشعروا بمعاناة الجماهير وانها دائماً ما ترى فيهم مصدر السعادة الوحيد!.
2- لماذا كان يجتمع هؤلاء في بهو الفندق لساعة متأخرة ويدخلون في احاديث جانبية مع نزلاء فندق ريو تاكيدا لفترة طويلة والفريق في اليوم التالي مباشرة مقبل على مباراة حاسمة أمام جوانزو!. أين التركيز وأين حساسية المباراة التي نكدت بشكل كبير على الجماهير المرافقة للفريق.
3- من الذي يراقب اللاعبين ويتأكد من خلودهم للنوم .. أحد اللاعبين الذين شاركوا في الشوط الثاني من مباراة مونتيري كان سهران على الفيس بوك الخاص به لساعة متأخرة من الليل والفريق مقبل في اليوم التالي على مباراة صعبة!.
4- من الذي سمح لبعض اللاعبين باصطحاب زوجتهما عقب المباراة الثانية ، ومن ثم الخروج ليلاً من الفندق للفسحة بالرغم من حالة النكد التي كان عليها الجمهور الأهلاوي بعد النتيجة القاسية والفاضحة أمام مونتيري!!.
فجميع المواقف الماضية تؤكد ان الفريق عياره فلت ، ولا يوجد رقيب و شخص يحاسب أحد ، ولابد من تدخل الجهاز الفني ومجلس الإدارة بكل قوة وحسم إذا اردوا انقاذ الفريق.
كنا ننتظر من يوسف وجهازه المعاون ان يكرروا ما فعله جوزيه عام 2005 فبعد هزيمة الفريق أمام اتحاد جدة في المباراة الأولى والهزيمة أيضاً في المباراة الثانية أمام سيدني الاسترالي ، شعر جوزيه بحالة الحزن التي عليها اللاعبين وحرص على تجميعهم جميعاً في الفندق ليتعهدوا على الذهاب في العام التالي مباشرة إلى اليابان لتصحيح الصورة..وبالفعل حقق الأهلي البرونزية..
ولكن للأسف هذا لم يحدث اطلاقاً أحد اللاعبين خرج برفقة اسرته ، ولاعب آخر نزل إلى ريسبشن الفندق في ساعة متأخرة وكل اللي في نفسه حاجة يعملها ، وكأننا في الطريق لتكرار ما يعيشه الزمالك حالياً من نكسات!.
. ولقد تعمدنا عدم ذكر اسماء فذلك لن يغني أو يسمن من جوع بالنسبة لمجلس الإدارة الذي اصبحت ايامه معدودة ولكن تقسم بالله هذه المواقف من المستحيل ان تكون قد حدثت في عهد ثابت البطل أو صالح سليم أو جوزيه أو حتى البدري!!.
الخلاصة: ما تحدثنا عنه ليس به تجاوزات اخلاقية..ولكنها مواقف لم تحدث من قبل في النادي العريق والكبير من سهر قبل مباراة مصيرية ، ومن السهر على الفيس بوك لوقت متأخر ، ومن الخروج برفقة اسرته بعد هزيمة كبيرة وقاسية.. وجميعها تشير إلى انه لا توجد رقابة على الفريق ولا يوجد شخص يدير النادي يخشى منه اللاعبين ليمهد ذلك للفضيحة!!
