قالت مصادر مطلعة في جماعة "الإخوان الإرهابية": إن ثلاثة من قيادات الجماعة غادرت البلاد سرا خلال الأيام القليلة الماضية، عبر منافذ غير شرعية على الحدود البرية.
عمرو دراج وكالات
وأوضحت المصادر التي رفضت نشر أسمائها، أن "قيادات الجماعة الذين غادروا، هم عضو المكتب التنفيذي لحزب الحرية والعدالة، المنبثق عن الجماعة عمرو دراج، ووزير الإعلام السابق المتهم على ذمة قضايا سرقة سيارة بث تليفزيوني خلال اعتصام مؤيدي مرسي في رابعة العدوية صلاح عبد المقصود، وعضو مجلس شورى الجماعة، المتهم في قضايا تحريض على قتل، جمال حشمت".
وأضافت: "إن الثلاثة كانوا مدرجين على قوائم الممنوعين من مغادرة البلاد، وسبق أن منعت سلطات مطار القاهرة دراج من السفر، مما دفعهم إلى السفر خارج مصر عبر الحدود البرية، ثم السفر عبر مطارات في الدول التي عبروا إليها في اتجاه دول عربية وأوربية".
وأوضحت المصادر أن "التنظيم الدولي للإخوان في الخارج في حاجة إلى دراج، نظرًا إلى علاقاته الدبلوماسية، إذ كان رئيس لجنة العلاقات الخارجية في حزب الحرية والعدالة، ووزيرًا سابقًا للتخطيط والتعاون الدولي"
وأكدت أن "القيادات الثلاثة اتخذت المسلك نفسه للخروج من مصر، الذي سلكه زملاء لهم في التحالف، حمزة زوبع وأشرف بدر الدين وخالد محمد وقطب العربي ويحيى حامد وعاصم عبد الماجد ومحمود فتحي".
من جهته، رفض وزير التنمية المحلية السابق محمد على بشر، وممثل الإخوان المسلمين في التحالف المؤيد لمرسي، التعليق على خروج تلك القيادات عبر منافذ غير شرعية، واكتفى بالقول إلى وكالة الأناضول، إنه "عندما تتاح الفرصة سيخرج كل منهم للتحدث عن نفسه".
وتقول مصادر أمنية مصرية: "إن القيادات الإخوانية والمؤيدة لمرسي تسافر خارج البلاد، عبر الحدود البرية مع ليبيا والسودان".
عمرو دراج وكالات
وأوضحت المصادر التي رفضت نشر أسمائها، أن "قيادات الجماعة الذين غادروا، هم عضو المكتب التنفيذي لحزب الحرية والعدالة، المنبثق عن الجماعة عمرو دراج، ووزير الإعلام السابق المتهم على ذمة قضايا سرقة سيارة بث تليفزيوني خلال اعتصام مؤيدي مرسي في رابعة العدوية صلاح عبد المقصود، وعضو مجلس شورى الجماعة، المتهم في قضايا تحريض على قتل، جمال حشمت".
وأضافت: "إن الثلاثة كانوا مدرجين على قوائم الممنوعين من مغادرة البلاد، وسبق أن منعت سلطات مطار القاهرة دراج من السفر، مما دفعهم إلى السفر خارج مصر عبر الحدود البرية، ثم السفر عبر مطارات في الدول التي عبروا إليها في اتجاه دول عربية وأوربية".
وأوضحت المصادر أن "التنظيم الدولي للإخوان في الخارج في حاجة إلى دراج، نظرًا إلى علاقاته الدبلوماسية، إذ كان رئيس لجنة العلاقات الخارجية في حزب الحرية والعدالة، ووزيرًا سابقًا للتخطيط والتعاون الدولي"
وأكدت أن "القيادات الثلاثة اتخذت المسلك نفسه للخروج من مصر، الذي سلكه زملاء لهم في التحالف، حمزة زوبع وأشرف بدر الدين وخالد محمد وقطب العربي ويحيى حامد وعاصم عبد الماجد ومحمود فتحي".
من جهته، رفض وزير التنمية المحلية السابق محمد على بشر، وممثل الإخوان المسلمين في التحالف المؤيد لمرسي، التعليق على خروج تلك القيادات عبر منافذ غير شرعية، واكتفى بالقول إلى وكالة الأناضول، إنه "عندما تتاح الفرصة سيخرج كل منهم للتحدث عن نفسه".
وتقول مصادر أمنية مصرية: "إن القيادات الإخوانية والمؤيدة لمرسي تسافر خارج البلاد، عبر الحدود البرية مع ليبيا والسودان".