تدشين حملة ضد حكام السعودية والإمارات.. والتواصل مع مشايخ السعودية
التهديد بمعاقبة كل من ساند "الانقلاب" سواء من الدول أو الأفراد أو المؤسسات
المطالبة بعودة مرسي واستكمال مدته الرئاسية وعودة البرلمان والدستور
نشر مقالين شهريا علي الأقل في الصحف العالمية واسعة الانتشار للتحريض ضد #مصر
حصلت "البوابة نيوز" علي وثيقة تكشف خطة جماعة الإخوان المحظورة وما يسمي " تحالف دعم الشرعية، لإدارة الصراع مع الدولة المصرية خلال الفترة من ديسمبر وحتي نهاية مارس المقبل، تهدف إلي محاولة إثارة الرأي العام المحلي والداخلي، وإحداث فتنة بين #مصر والسعودية والإمارات علي وجه الخصوص، عن طريق تدشين حملة ضد العائلة الحاكمة السعودية، بالتزامن مع الاتصال بمشايخ السعودية، والإشراف علي إصدار مقالين شهريا علي الأقل في كبريات الصحف العالمية تندد بـ" الانقلاب" علي حد وصفهم.
وتكشف وثيقة التي حملت عنوان " المكتب السياسي للتحالف المصري لدعم الشرعية" عن خطة التحالف لإنشاء كيان دولي يدعن القرار السياسي للثورة المصرية " في إطار " المشروع الحضاري الإسلامي"، من خلال تكوين جبهات وتحالفات دولية، لدعم تمكن الشعوب من التداول السلمي للسلطة، وحماية خياراتها الديمقراطية.
وفي هذا الإطار يتم بناء منظمة علاقات دولية إقليمية تعمل في إطار بناء تحالف دولي لمواجهة المشروعات الغربية والصهيونية، وتكوين جماعات ضغط سياسي في الدول ذات التأثير في القرارات السياسية والدولية، وإنشاء وحدة محترفة في جمع وتحليل البيانات والمعلومات.
وتشير الوثيقة إلي ضرورة الربط بين ما سمته" الانقلاب" بالمشروع الأمريكي الصهيوني في المنطقة، مؤكدة التمسك بـ " الشرعية" كاملة متضمنة عودة الرئيس واستكمال مدته الرئاسية وعودة المجالس النيابية ودستور 2012، والمطالبة بتشكيل محاكم ثورية عاجلة لكل من شارك في " الانقلاب" من عسكر وقضاة وإعلامين وممثلين للكنيسة والأزهر.
وتواصل "الوثيقة" التهديد بمعاقبة كل من ساند " الانقلاب" سواء من الدول أو الأفراد أو المؤسسات!.
وتشير " الوثيقة" إلي الأهداف المرحلية التي تتمثل في تشكيل ضغط وحصار سياسي متصاعد ومتنوع علي " الانقلاب" في #مصر، وكسر التحالف الدولي والداخلي الداعم له، مع العمل علي توسيع رقعة الدول المؤيدة لـ "الشرعية"، وإحداث شق في المجتمع الدولي المؤيد ل" الانقلاب".
وتكشف "الوثيقة" عن المهام التفصيلية، فتشير إلي التنسيق بين القوي الثورية في كافة الفاعليات، ومع الدول في كافة الأعمال السياسية، وتنسيق الزيارات للوفود الرسمية والشعبية، والأهم من ذلك الإشراف علي إصدار المقالات الأسبوعية في الصحف العالمية، بمعدل مقالين شهريا علي الأقل، وعلي إصدار تقرير عن الحالة المصرية نصف شهري وإرساله إلي قادة الرأي في مختلف دول العالم.
وحصلت " البوابة نيوز" علي خريطة تحركات الإخوان وما يسمي " تحالف دعم الشرعية"، ففي الأسبوع الأول من يناير، يدشن "التحالف" حملة "يناير .. شهر الثورة"، ويشمل فاعليات تنظيم وقفات أمام جميع سفارات الدول المؤيدة لـ" الانقلاب"، وإعداد ملف عن القضاء ودوره في "الانقلاب"، وتنظيم تظاهرات في كل الدول المتاحة، وتنظيم مؤتمرات ونداوت، واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي خاصة " الفيس بوك" للحشد للتظاهرات، وإعداد الزيارات الخاصة بالحزب الجمهوري الأمريكي في مجلس الشيوخ، والاتحاد الإفريقي.
أما في الأسبوع الثاني من يناير وقبل بداية للاستفتاء علي الدستور، فيتم تنظيم وقفات أمام سفارات الإمارات والسعودية، و التشهير بالعائلة السعودية المالكة.
وتواصل "الوثيقة" الكشف عن مخططات " التحالف"، فتشير إلي تنظيم حملة في الأسبوع الثالث من يناير، ضد السعودية والإمارات ، تحت عنوان "احنا سيادكم يا كلاب" في محاولة لكسر التأييد السعودي الإماراتي لمصر.
وفي نهاية يناير، يبدأ " التحالف" في الاتصال ومخاطبة مشايخ السعودية - بعد حملة التشهير للعائلة المالكة، عن طريق علماء ضد الانقلاب، ومع بداية شهر فبراير المقبل ينظم "التحالف" وقفة أمام سفارة الأردن، يعقبه تدشين المنتدي النخبوي لدعم الحرية ومقاومة الاستبداد، ثم حملة " فضح الانقلاب" مع استمرار التواصل مع الحراك السعودي.
التهديد بمعاقبة كل من ساند "الانقلاب" سواء من الدول أو الأفراد أو المؤسسات
المطالبة بعودة مرسي واستكمال مدته الرئاسية وعودة البرلمان والدستور
نشر مقالين شهريا علي الأقل في الصحف العالمية واسعة الانتشار للتحريض ضد #مصر
حصلت "البوابة نيوز" علي وثيقة تكشف خطة جماعة الإخوان المحظورة وما يسمي " تحالف دعم الشرعية، لإدارة الصراع مع الدولة المصرية خلال الفترة من ديسمبر وحتي نهاية مارس المقبل، تهدف إلي محاولة إثارة الرأي العام المحلي والداخلي، وإحداث فتنة بين #مصر والسعودية والإمارات علي وجه الخصوص، عن طريق تدشين حملة ضد العائلة الحاكمة السعودية، بالتزامن مع الاتصال بمشايخ السعودية، والإشراف علي إصدار مقالين شهريا علي الأقل في كبريات الصحف العالمية تندد بـ" الانقلاب" علي حد وصفهم.
وتكشف وثيقة التي حملت عنوان " المكتب السياسي للتحالف المصري لدعم الشرعية" عن خطة التحالف لإنشاء كيان دولي يدعن القرار السياسي للثورة المصرية " في إطار " المشروع الحضاري الإسلامي"، من خلال تكوين جبهات وتحالفات دولية، لدعم تمكن الشعوب من التداول السلمي للسلطة، وحماية خياراتها الديمقراطية.
وفي هذا الإطار يتم بناء منظمة علاقات دولية إقليمية تعمل في إطار بناء تحالف دولي لمواجهة المشروعات الغربية والصهيونية، وتكوين جماعات ضغط سياسي في الدول ذات التأثير في القرارات السياسية والدولية، وإنشاء وحدة محترفة في جمع وتحليل البيانات والمعلومات.
وتشير الوثيقة إلي ضرورة الربط بين ما سمته" الانقلاب" بالمشروع الأمريكي الصهيوني في المنطقة، مؤكدة التمسك بـ " الشرعية" كاملة متضمنة عودة الرئيس واستكمال مدته الرئاسية وعودة المجالس النيابية ودستور 2012، والمطالبة بتشكيل محاكم ثورية عاجلة لكل من شارك في " الانقلاب" من عسكر وقضاة وإعلامين وممثلين للكنيسة والأزهر.
وتواصل "الوثيقة" التهديد بمعاقبة كل من ساند " الانقلاب" سواء من الدول أو الأفراد أو المؤسسات!.
وتشير " الوثيقة" إلي الأهداف المرحلية التي تتمثل في تشكيل ضغط وحصار سياسي متصاعد ومتنوع علي " الانقلاب" في #مصر، وكسر التحالف الدولي والداخلي الداعم له، مع العمل علي توسيع رقعة الدول المؤيدة لـ "الشرعية"، وإحداث شق في المجتمع الدولي المؤيد ل" الانقلاب".
وتكشف "الوثيقة" عن المهام التفصيلية، فتشير إلي التنسيق بين القوي الثورية في كافة الفاعليات، ومع الدول في كافة الأعمال السياسية، وتنسيق الزيارات للوفود الرسمية والشعبية، والأهم من ذلك الإشراف علي إصدار المقالات الأسبوعية في الصحف العالمية، بمعدل مقالين شهريا علي الأقل، وعلي إصدار تقرير عن الحالة المصرية نصف شهري وإرساله إلي قادة الرأي في مختلف دول العالم.
وحصلت " البوابة نيوز" علي خريطة تحركات الإخوان وما يسمي " تحالف دعم الشرعية"، ففي الأسبوع الأول من يناير، يدشن "التحالف" حملة "يناير .. شهر الثورة"، ويشمل فاعليات تنظيم وقفات أمام جميع سفارات الدول المؤيدة لـ" الانقلاب"، وإعداد ملف عن القضاء ودوره في "الانقلاب"، وتنظيم تظاهرات في كل الدول المتاحة، وتنظيم مؤتمرات ونداوت، واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي خاصة " الفيس بوك" للحشد للتظاهرات، وإعداد الزيارات الخاصة بالحزب الجمهوري الأمريكي في مجلس الشيوخ، والاتحاد الإفريقي.
أما في الأسبوع الثاني من يناير وقبل بداية للاستفتاء علي الدستور، فيتم تنظيم وقفات أمام سفارات الإمارات والسعودية، و التشهير بالعائلة السعودية المالكة.
وتواصل "الوثيقة" الكشف عن مخططات " التحالف"، فتشير إلي تنظيم حملة في الأسبوع الثالث من يناير، ضد السعودية والإمارات ، تحت عنوان "احنا سيادكم يا كلاب" في محاولة لكسر التأييد السعودي الإماراتي لمصر.
وفي نهاية يناير، يبدأ " التحالف" في الاتصال ومخاطبة مشايخ السعودية - بعد حملة التشهير للعائلة المالكة، عن طريق علماء ضد الانقلاب، ومع بداية شهر فبراير المقبل ينظم "التحالف" وقفة أمام سفارة الأردن، يعقبه تدشين المنتدي النخبوي لدعم الحرية ومقاومة الاستبداد، ثم حملة " فضح الانقلاب" مع استمرار التواصل مع الحراك السعودي.