فى يناير عام 1983 م بدأت حركة ترميمات واسعة فى الدير .
و كان من بين العمال مبيض وكان يتميز بالدقة و الامانة فى عمله .و لكنه بدأ يتغير بعد فترة و يظهر إهمالا كبيرا فى العمل و تهاونا و طمعا..
فظهر له الشهيد العظيم أبو سيفين فى ليلة 25-3-1983 فى صورة شاب نورانى بهى المنظر و أيقظه من نومه .. و عندما فوجىء به العامل ماثلا امامه .. خاف و أغمض عينيه.
+ و هنا ... وخزه الشهيد قائلا له : قم
+ أجاب العامل : حاضر يا سيدى
+ قال الشهيد له : أنت بدأت كويس ... ليه دلوقتى بدأت تلخبط فى بيتى؟
+ سأله العامل : أنت من يا سيدى؟
+ أجابه : أنا الشهيد أبو سيفين.
+ قال العامل : حاضر حاضر من عينى.
و كان من بين العمال مبيض وكان يتميز بالدقة و الامانة فى عمله .و لكنه بدأ يتغير بعد فترة و يظهر إهمالا كبيرا فى العمل و تهاونا و طمعا..
فظهر له الشهيد العظيم أبو سيفين فى ليلة 25-3-1983 فى صورة شاب نورانى بهى المنظر و أيقظه من نومه .. و عندما فوجىء به العامل ماثلا امامه .. خاف و أغمض عينيه.
+ و هنا ... وخزه الشهيد قائلا له : قم
+ أجاب العامل : حاضر يا سيدى
+ قال الشهيد له : أنت بدأت كويس ... ليه دلوقتى بدأت تلخبط فى بيتى؟
+ سأله العامل : أنت من يا سيدى؟
+ أجابه : أنا الشهيد أبو سيفين.
+ قال العامل : حاضر حاضر من عينى.
و فى اليوم التالى حضر العامل الى الدير و روى بدموع كثيرة ظهور الشهيد البطل له و اعتذر عما فرط منه من تهاون و إهمال فى العمل..
ثم أكمل بكل أمانة و احترام شديد للمكان و صاحبه و فى النهاية أهدى الى الدير عدة بياض كاملة تقديرا و حبا للشهيد ابو سيفين..
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ثم أكمل بكل أمانة و احترام شديد للمكان و صاحبه و فى النهاية أهدى الى الدير عدة بياض كاملة تقديرا و حبا للشهيد ابو سيفين..
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة