كتبت : شيرين ناصر | صاحبة القضية
تدخل مستشفى كبيرة وغالية وخاصة”مثل مستشفى كليوباترا بمصر الجديدة ” لتكون فى أمان ومع ذلك لم يكن الامان موجود فى ظل الاهمال وعدم الاكتراس بالمريض وعرضه وشرفه لاعتياداهم اليومى على رؤية مرضى فاصبح المريض غير مصان داخل المستشفيات ولوكنت اعلم هذا ولو كنت اعلم عن عدد الممرضات التى رأيتهن فى الغرفة عندى وأنا مستيقظة لن يكون موجود وأنا تحت تأثير المخدر لما وافقت ابدا على بنج كلى او اكون وحدى دون احد اقاربى فى غرفة العمليات
ساعتين ونصف فى عملية زائدة بسيطة غير معقدة انا اسامح فى عملية خطأ قد يكون اخطأوا فى التشخيص و80% من حالات الزائدة تكون استهتار وتجارة ولكن لا اسامح فى شرفى وعرضى اللذان هتكوا داخل مستشفى الكل يلومنى على اتهامها وكأنها فوق القانون وفوق الشبهات ولانها مستشفى خاصة وكأن الاخطأ والتحرش والاغتصاب فقط للمستشفيات الحكومية !!
دخلت لاجرى عملية وخرجت من تانى يوم عندى التهاب شديد غير محتمل على الشرج وبعد فك الجرح عند الجراح المعالج انتشر على المهبل وتألمت كثير ولكن صبرت اسبوع ثم ذهبت الى الطبيب المعالج كتبت له ورقة لانى كنت وقتها اخجل ان اتحدث فى هذه الاشياء ” عكس الان ” فشدة ما عانيته ومعاملتى التى انتهكت حرماتى فى الطب الشرعى وادعاء الكل على انى مريضة نفسية يجعلنى اتحدث بطلاقة عن ما حدث واصف ادق التفاصيل بسبب التروما الشديدة التى امر بها اولا لانى اغتصبت فى مكان المفروض لا اغتصب فيه مستشفى شهيرة يعالج فيها اكابر الدولة وثانيا لانى اغتصبت واواجه حدث الاغتصاب الذى اعانى منه نفسيا وصحيا بسخرية المجتمع منى وعدم تصديقه للواقعة دون حتى محاولة من اى منهم التحقيق ليرى صحة ما اقول من عدمه
فالاغتصاب النفسى اعنف واشد من الاغتصاب العضوى ولان مجتمعنا تبلدت فيه المشاعر واصبح التحرش والاغتصاب كأنه شئ ” عادى ” لا يثير مشاعر المصريين فتعانى الضحية من مجتمع ذكورى لا يحاول ان يعالج مشكلة خطيرة مثل الاغتصاب ولهذا تجاهل اى مشكلة يفاقمها ولا يعالجها حتى وصل الاغتصاب حتى فى المستشفيات الخاصة ولان المغتصب فى مصر يعلم انه قد يفلت من العقاب وحتى المجتمع يقول للضحية ” اخرك تعويض ” وكأن شرف الحرة يعوض بالمال مثل العاهرة
لكل هذه الاسباب ولان القانون يطلق على الاغتصاب الشرجى ” هتك العرض ” ويقلل من شأن الواقعة بالرغم من ان الاغتصاب الشرجى هو افظغ من الاغتصاب العادى لانه ” محرم بين الزوجين ” ولانه فعل قوم لوط ولانه يصيب الانسان بامراض خطيرة ولهذا الله حرمه وهذا ما حدث معى اصبت بمرض الهريبس الذى لا يشفى واتحدى ان يقول اى شخص ان هذا ليس مرض جنسى فاى شخص يذهب لاى معمل فى مصر ويطلب تحليل الامراض الجنسية فور طلبك يحلل لك نوع واحد واثنين من الهريبس واى من يدعى غير ذلك فهو كاذب ومن يقول ان نوع واحد فى الفم فقط هذا لان دراسته قديمة ولا يطلع على اجدد الابحاث العالمية من سنوات مضت لان اثبت معهد هيربس فى بريطانيا ان هريبس نوع واحد يصيب فوق واسفل وان تحليل الدم لا يستطيع ان يحدد مكان الاصابة وانا عندما ذهبت الى معامل التحليل قد اصبت بعد العملية ب8 شهور بالتهاب شديد مرة اخرى على المهبل والشرج وكانت الالم هذه المرة لا تحتمل ولا توصف فذهبت لعمل مسحة على المهبل وسالت الدكتورة ما هى التحليل التى تثبت اغتصاب هى التى اقترحت على هيربس واحد واثنين والايدز والسيلان وغيرهم فلهذا اى ادعاء ان هريبس واحد ليس مرض جنسى هو ادعاء كذب او جهل ومن يقول انه يصيب الاطفال فعلا هو يصيب الاطفال التى تكون امهاتهم حاملة للمرض ولهذا ينصح الاطباء الام التى تحمل المرض ان تلد قيصرى لعل المرض لا ينتقل للطفل ولكن هو مرض ينتقل عن طريق التلامس المباشر وهو مرض يأتى من الجنس اساسا وطريقة الانتقال من الجلد للجلد فتفسير البعض لى ان لا افزع لان هذا مرض يصيب الاطفال ” تفسير مثير للشفقة ” من يصاب به” ليست مشكلتى” فالانتقال شئ وسبب المرض شئ اخر
انا دخلت هذه المستشفى دون امراض جنسية وهذا مثبت فى تحليل الدم فانا دخلت بانيمياوجيوب انفية ولو كنت مصابة بالهريبس قبل العملية كان تحليل الدم يكون فيه ” اللاموفسايت عالى جدا والنتروفيلس منخفض ويسمى ” نتروبينيا “
وانا ايضا بعد شهر من العملية عملت تحليل بول ويوضح اصابتى بمرض جنسى ولكن لم يحدده البول لان الهريبس لا يظهر فى البول ويظهر فقط فى الدم
وايضا لا احد يخرج من عملية زائدة ليصرخ صراخ هيستيرى من الالم وانا قرات ان التواصل الشرجى يسبب كرمبات فى المعدة واعتقد ان كان هذا سبب كل هذا الصراخ الهيستيرى بعد ساعة من العملية
ولو كانت المستشفى متأكدة انى مختلة عقليا لماذا لا توافق من شهور مضت على تسليم وتفريغ الكاميرات التى ستثبت تحرش فى الافاقة ومن دخل وخرج فى غرفة العمليات ؟ ولماذا تأخر نتيجة الطب الشرعى “السلبية والمتوقعة من الطب الشرعى الغير شريف ” 5 شهور ولم ترسل الى النيابة ومن مصلحته ان يمر وقت طويل على الحادث حتى تتلاشى اى اثار على الشرج ويلتئم ويرجع بصورة طبيعة وكلنا نعلم ان الاغتصاب الشرجى صعب اثباته لان منطقة الشرج ترجع الى وضعها الطبيعى بعد فترة زمنية فكيف يتم تأخير توصيل التقرير الى النيابة لمدة 5 شهور بحجة ان المعاون المفوض للاستلام عامل حادثة ؟ هل هذا تحقيق فيه حيادية وينصف المجنى عليها ؟ فلنفرض انى فى مصحة نفسية ومريضة وتم الاعتدائ عليا ؟ هل المريضة والمختلة عقليا مباح عرضها ما دخل حياتى الشخصية وقواى العقلية فى جريمة اغتصاب ؟ لهذا لا تتقدم النساء للابلاغ عن ما يحدث لهم لانهم يعلمون ان المجتمع ليس منصف لهم ولهذا الكل نصحنى من البداية ان التزم الصمت وانسى واعيش حياتى ” ومجراش حاجة ما انتى لسه بنت وكأنى عاهرة او لحم رخيص هذا مجتمع ظالم ومخالف لكل الاخلاقيات والاديان والاعراف فان الله لن يوفق مجتمع ينصر الباطل ويشجعه بالسكوت عليه بل ولوم الضحية والسخرية منها والتدخل فى حياتها الشخصية نحن نعيش فى 2013 عصر التكنولوجيا بعقول العصور المظلمة التى تقهر المرأة وتجعل من جسدها سلعة رخيصة ولهذا المغتصب لا يتورع عن فعل فلعته وهو مطمئن ان المجتمع والقانون فى صفه وينصفه
ولكن انا لن اتنازل عن حقى فانا والداى علمنى ان اقاتل للحق وحتى ولو كان العالم كله ضدى ويرى منى انسان مريض فحمدلله على المرض الذى يجعلنى ادافع عن الحق ولا اناصر باطل ايا كان
انا فى ساحة المعركة لن انسحب ولن اهزم بحرب نفوذ المستشفى والحرب النفسية لانى لا ادافع عن شرفى فقط بل ادافع عن ثقافة يجب ان تنتهى وهى ثقافة لوم الضحية ومناصرة المغتصب وتمكينه من الافلات من العقاب الرادع عقاب يكون عبره لغيره ويعالج ويساعد الضحية على تخطى ما حدث لها فاكبر علاج لاى مغتصبة هى ان ترى فى هذا الشيطان الاعمى عقاب يشفى صدرها ويساعدها على ان تكمل حياتها بشكل طبيعى ولكن وكلما دفنا رؤوسنا فى الوحلة فتوقعوا سقوط هذا المجتمع فى القريب العاجل وليس سقوط الاخلاق ان اتحدث عن ما حدث لى بالتفاصيل فان الله لا يحب الجهر بالسؤ الا لمن ظلم ولكن سقوط الاخلاق ان تسخر من ضحية وتساعد مغتصب على ان يفلت من العقاب تقريبا 11 شهر لم يتم اى تحقيق عادل فى الاغتصاب الشرجى ولن اسميه ” هتك عرض “
وذه المرة الثانية التى اناشد فيها النائب العام وهذه المرة اناشد المجلس العسكرى المفترض انه” حامى الارض والعرض” ان يساعدنى فى سرعة التحقيق وارسال مندوب من اتحاد الاذاعة والتليفزيون لتفريغ الكاميرات وعمل تحليل لكل من يظهرفيها انه دخل غرفة العمليات لنرى من اصابنى بهذا المرض ولنرى التحرش وتحسيس مساعد التخدير على وجهى وارسال تحليل الدم المصابة فيه بمرض الهريبس الى كبير الاطباء بالمقالات التى ارفقتهاوالتى تشرح كل التفاصيل ان هريبس واحد يصيب الشرج والمهبل وانه طريقه انتقاله لا يمكن ان تحدث الا عن طريق التواصل المباشر من جلد لجلد من حامل المرض او من الاغتصاب الجماعى
وايضا تلف العصب الشظوى عندى فى قدمى من يوم العملية وانا ارفقت ايضا مقال يوضح انك عندما توضع فى وضع غير ملائم وانت تحت التخدير يتلف العصب الشظوى وهذا ما حدث معى وايضا سؤال طبيب التخدير محمد اسماعيل الصعيدى الذى يوصى ببنج نصفى للنساءفى مقال له فى دار الفؤاد لماذا
اصر على بنج كلى فى عملية زائدة بسيطة جدا لا تأخذ ساعة وربع بالافاقة
وان تشخيص ما عندى فى الشرج بانه شرخ او بواسير هو تشخيص خطأ لان وضع مقال ان فى اغلب الاحيان يخطأ الطبيب فى التشخيص عندما تكون مصاب بالهريبس ويعتقد انه شرخ او بواسير ولكنه يكون الهريبس ولانى وضعت احسن المراهم ولا اشفى فمعنى هذا انه لا شرخ ولا بواسير علما بانى شخص رياضى وعمرى ما دخلت اى مستشفى من قبل الا هذا اليوم الاسود وشكرا
تدخل مستشفى كبيرة وغالية وخاصة”مثل مستشفى كليوباترا بمصر الجديدة ” لتكون فى أمان ومع ذلك لم يكن الامان موجود فى ظل الاهمال وعدم الاكتراس بالمريض وعرضه وشرفه لاعتياداهم اليومى على رؤية مرضى فاصبح المريض غير مصان داخل المستشفيات ولوكنت اعلم هذا ولو كنت اعلم عن عدد الممرضات التى رأيتهن فى الغرفة عندى وأنا مستيقظة لن يكون موجود وأنا تحت تأثير المخدر لما وافقت ابدا على بنج كلى او اكون وحدى دون احد اقاربى فى غرفة العمليات
ساعتين ونصف فى عملية زائدة بسيطة غير معقدة انا اسامح فى عملية خطأ قد يكون اخطأوا فى التشخيص و80% من حالات الزائدة تكون استهتار وتجارة ولكن لا اسامح فى شرفى وعرضى اللذان هتكوا داخل مستشفى الكل يلومنى على اتهامها وكأنها فوق القانون وفوق الشبهات ولانها مستشفى خاصة وكأن الاخطأ والتحرش والاغتصاب فقط للمستشفيات الحكومية !!
دخلت لاجرى عملية وخرجت من تانى يوم عندى التهاب شديد غير محتمل على الشرج وبعد فك الجرح عند الجراح المعالج انتشر على المهبل وتألمت كثير ولكن صبرت اسبوع ثم ذهبت الى الطبيب المعالج كتبت له ورقة لانى كنت وقتها اخجل ان اتحدث فى هذه الاشياء ” عكس الان ” فشدة ما عانيته ومعاملتى التى انتهكت حرماتى فى الطب الشرعى وادعاء الكل على انى مريضة نفسية يجعلنى اتحدث بطلاقة عن ما حدث واصف ادق التفاصيل بسبب التروما الشديدة التى امر بها اولا لانى اغتصبت فى مكان المفروض لا اغتصب فيه مستشفى شهيرة يعالج فيها اكابر الدولة وثانيا لانى اغتصبت واواجه حدث الاغتصاب الذى اعانى منه نفسيا وصحيا بسخرية المجتمع منى وعدم تصديقه للواقعة دون حتى محاولة من اى منهم التحقيق ليرى صحة ما اقول من عدمه
فالاغتصاب النفسى اعنف واشد من الاغتصاب العضوى ولان مجتمعنا تبلدت فيه المشاعر واصبح التحرش والاغتصاب كأنه شئ ” عادى ” لا يثير مشاعر المصريين فتعانى الضحية من مجتمع ذكورى لا يحاول ان يعالج مشكلة خطيرة مثل الاغتصاب ولهذا تجاهل اى مشكلة يفاقمها ولا يعالجها حتى وصل الاغتصاب حتى فى المستشفيات الخاصة ولان المغتصب فى مصر يعلم انه قد يفلت من العقاب وحتى المجتمع يقول للضحية ” اخرك تعويض ” وكأن شرف الحرة يعوض بالمال مثل العاهرة
لكل هذه الاسباب ولان القانون يطلق على الاغتصاب الشرجى ” هتك العرض ” ويقلل من شأن الواقعة بالرغم من ان الاغتصاب الشرجى هو افظغ من الاغتصاب العادى لانه ” محرم بين الزوجين ” ولانه فعل قوم لوط ولانه يصيب الانسان بامراض خطيرة ولهذا الله حرمه وهذا ما حدث معى اصبت بمرض الهريبس الذى لا يشفى واتحدى ان يقول اى شخص ان هذا ليس مرض جنسى فاى شخص يذهب لاى معمل فى مصر ويطلب تحليل الامراض الجنسية فور طلبك يحلل لك نوع واحد واثنين من الهريبس واى من يدعى غير ذلك فهو كاذب ومن يقول ان نوع واحد فى الفم فقط هذا لان دراسته قديمة ولا يطلع على اجدد الابحاث العالمية من سنوات مضت لان اثبت معهد هيربس فى بريطانيا ان هريبس نوع واحد يصيب فوق واسفل وان تحليل الدم لا يستطيع ان يحدد مكان الاصابة وانا عندما ذهبت الى معامل التحليل قد اصبت بعد العملية ب8 شهور بالتهاب شديد مرة اخرى على المهبل والشرج وكانت الالم هذه المرة لا تحتمل ولا توصف فذهبت لعمل مسحة على المهبل وسالت الدكتورة ما هى التحليل التى تثبت اغتصاب هى التى اقترحت على هيربس واحد واثنين والايدز والسيلان وغيرهم فلهذا اى ادعاء ان هريبس واحد ليس مرض جنسى هو ادعاء كذب او جهل ومن يقول انه يصيب الاطفال فعلا هو يصيب الاطفال التى تكون امهاتهم حاملة للمرض ولهذا ينصح الاطباء الام التى تحمل المرض ان تلد قيصرى لعل المرض لا ينتقل للطفل ولكن هو مرض ينتقل عن طريق التلامس المباشر وهو مرض يأتى من الجنس اساسا وطريقة الانتقال من الجلد للجلد فتفسير البعض لى ان لا افزع لان هذا مرض يصيب الاطفال ” تفسير مثير للشفقة ” من يصاب به” ليست مشكلتى” فالانتقال شئ وسبب المرض شئ اخر
انا دخلت هذه المستشفى دون امراض جنسية وهذا مثبت فى تحليل الدم فانا دخلت بانيمياوجيوب انفية ولو كنت مصابة بالهريبس قبل العملية كان تحليل الدم يكون فيه ” اللاموفسايت عالى جدا والنتروفيلس منخفض ويسمى ” نتروبينيا “
وانا ايضا بعد شهر من العملية عملت تحليل بول ويوضح اصابتى بمرض جنسى ولكن لم يحدده البول لان الهريبس لا يظهر فى البول ويظهر فقط فى الدم
وايضا لا احد يخرج من عملية زائدة ليصرخ صراخ هيستيرى من الالم وانا قرات ان التواصل الشرجى يسبب كرمبات فى المعدة واعتقد ان كان هذا سبب كل هذا الصراخ الهيستيرى بعد ساعة من العملية
ولو كانت المستشفى متأكدة انى مختلة عقليا لماذا لا توافق من شهور مضت على تسليم وتفريغ الكاميرات التى ستثبت تحرش فى الافاقة ومن دخل وخرج فى غرفة العمليات ؟ ولماذا تأخر نتيجة الطب الشرعى “السلبية والمتوقعة من الطب الشرعى الغير شريف ” 5 شهور ولم ترسل الى النيابة ومن مصلحته ان يمر وقت طويل على الحادث حتى تتلاشى اى اثار على الشرج ويلتئم ويرجع بصورة طبيعة وكلنا نعلم ان الاغتصاب الشرجى صعب اثباته لان منطقة الشرج ترجع الى وضعها الطبيعى بعد فترة زمنية فكيف يتم تأخير توصيل التقرير الى النيابة لمدة 5 شهور بحجة ان المعاون المفوض للاستلام عامل حادثة ؟ هل هذا تحقيق فيه حيادية وينصف المجنى عليها ؟ فلنفرض انى فى مصحة نفسية ومريضة وتم الاعتدائ عليا ؟ هل المريضة والمختلة عقليا مباح عرضها ما دخل حياتى الشخصية وقواى العقلية فى جريمة اغتصاب ؟ لهذا لا تتقدم النساء للابلاغ عن ما يحدث لهم لانهم يعلمون ان المجتمع ليس منصف لهم ولهذا الكل نصحنى من البداية ان التزم الصمت وانسى واعيش حياتى ” ومجراش حاجة ما انتى لسه بنت وكأنى عاهرة او لحم رخيص هذا مجتمع ظالم ومخالف لكل الاخلاقيات والاديان والاعراف فان الله لن يوفق مجتمع ينصر الباطل ويشجعه بالسكوت عليه بل ولوم الضحية والسخرية منها والتدخل فى حياتها الشخصية نحن نعيش فى 2013 عصر التكنولوجيا بعقول العصور المظلمة التى تقهر المرأة وتجعل من جسدها سلعة رخيصة ولهذا المغتصب لا يتورع عن فعل فلعته وهو مطمئن ان المجتمع والقانون فى صفه وينصفه
ولكن انا لن اتنازل عن حقى فانا والداى علمنى ان اقاتل للحق وحتى ولو كان العالم كله ضدى ويرى منى انسان مريض فحمدلله على المرض الذى يجعلنى ادافع عن الحق ولا اناصر باطل ايا كان
انا فى ساحة المعركة لن انسحب ولن اهزم بحرب نفوذ المستشفى والحرب النفسية لانى لا ادافع عن شرفى فقط بل ادافع عن ثقافة يجب ان تنتهى وهى ثقافة لوم الضحية ومناصرة المغتصب وتمكينه من الافلات من العقاب الرادع عقاب يكون عبره لغيره ويعالج ويساعد الضحية على تخطى ما حدث لها فاكبر علاج لاى مغتصبة هى ان ترى فى هذا الشيطان الاعمى عقاب يشفى صدرها ويساعدها على ان تكمل حياتها بشكل طبيعى ولكن وكلما دفنا رؤوسنا فى الوحلة فتوقعوا سقوط هذا المجتمع فى القريب العاجل وليس سقوط الاخلاق ان اتحدث عن ما حدث لى بالتفاصيل فان الله لا يحب الجهر بالسؤ الا لمن ظلم ولكن سقوط الاخلاق ان تسخر من ضحية وتساعد مغتصب على ان يفلت من العقاب تقريبا 11 شهر لم يتم اى تحقيق عادل فى الاغتصاب الشرجى ولن اسميه ” هتك عرض “
وذه المرة الثانية التى اناشد فيها النائب العام وهذه المرة اناشد المجلس العسكرى المفترض انه” حامى الارض والعرض” ان يساعدنى فى سرعة التحقيق وارسال مندوب من اتحاد الاذاعة والتليفزيون لتفريغ الكاميرات وعمل تحليل لكل من يظهرفيها انه دخل غرفة العمليات لنرى من اصابنى بهذا المرض ولنرى التحرش وتحسيس مساعد التخدير على وجهى وارسال تحليل الدم المصابة فيه بمرض الهريبس الى كبير الاطباء بالمقالات التى ارفقتهاوالتى تشرح كل التفاصيل ان هريبس واحد يصيب الشرج والمهبل وانه طريقه انتقاله لا يمكن ان تحدث الا عن طريق التواصل المباشر من جلد لجلد من حامل المرض او من الاغتصاب الجماعى
وايضا تلف العصب الشظوى عندى فى قدمى من يوم العملية وانا ارفقت ايضا مقال يوضح انك عندما توضع فى وضع غير ملائم وانت تحت التخدير يتلف العصب الشظوى وهذا ما حدث معى وايضا سؤال طبيب التخدير محمد اسماعيل الصعيدى الذى يوصى ببنج نصفى للنساءفى مقال له فى دار الفؤاد لماذا
اصر على بنج كلى فى عملية زائدة بسيطة جدا لا تأخذ ساعة وربع بالافاقة
وان تشخيص ما عندى فى الشرج بانه شرخ او بواسير هو تشخيص خطأ لان وضع مقال ان فى اغلب الاحيان يخطأ الطبيب فى التشخيص عندما تكون مصاب بالهريبس ويعتقد انه شرخ او بواسير ولكنه يكون الهريبس ولانى وضعت احسن المراهم ولا اشفى فمعنى هذا انه لا شرخ ولا بواسير علما بانى شخص رياضى وعمرى ما دخلت اى مستشفى من قبل الا هذا اليوم الاسود وشكرا