6:00 ص
مريم
بولندي يبعث حياً أثناء تشريحه
عاد رجل بولندي مدمن على تعاطي الكحول الى الحياة مجددا في مدينة بطرس كوف - تريبونالسكي وهو على طاولة التشريح.
وكان هذا الرجل قد تناول كمية كبيرة من الكحول، تسببت في توقف قلبه ونقله الى المستشفى حيث اعتبر في عداد الموتى.
وكان قد عثر على الرجل، واسمه مارك ميخالسكي، في الشارع وهو في غيبوبة تامة.حيث استدعى المارة سيارة الاسعاف التي نقلته الى المستشفى حيث سجل الاطباء توقف قلبه عن العمل واعتبروه ميتا. ولكن عاد الرجل الى وعيه في الكيس الخاص بالموتى وهو على طاولة التشريح، فسقط من الطاولة الى الارض واصيب برضوض بسيطة.
وبعد ان عاد الرجل (56 سنة) الى وعيه تماما قال "يجب ان يدفع شخص ما ثمن هذا، لأن الكوابيس تلاحقني واشعر وكأنهم في ثلاجة الموتى يشرحوني دون ان يعوا باني على قيد الحياة".
وآخر ما تذكره مارك بعد ان عاد الى وعيه في المستشفى، انه كان جالسا على مصطبة. من جانبهم رفض العاملون في المستشفى التهم التي وجهها لهم الرجل وقالوا انهم تعاملوا مع "الجثة" ضمن اطار التعليمات المعتمدة "لقد اعتقدنا ان الرجل قد فارق الحياة وبموجب التعليمات وضعناه في الكيس الخاص بالموتى".
عاد رجل بولندي مدمن على تعاطي الكحول الى الحياة مجددا في مدينة بطرس كوف - تريبونالسكي وهو على طاولة التشريح.
وكان هذا الرجل قد تناول كمية كبيرة من الكحول، تسببت في توقف قلبه ونقله الى المستشفى حيث اعتبر في عداد الموتى.
وكان قد عثر على الرجل، واسمه مارك ميخالسكي، في الشارع وهو في غيبوبة تامة.حيث استدعى المارة سيارة الاسعاف التي نقلته الى المستشفى حيث سجل الاطباء توقف قلبه عن العمل واعتبروه ميتا. ولكن عاد الرجل الى وعيه في الكيس الخاص بالموتى وهو على طاولة التشريح، فسقط من الطاولة الى الارض واصيب برضوض بسيطة.
وبعد ان عاد الرجل (56 سنة) الى وعيه تماما قال "يجب ان يدفع شخص ما ثمن هذا، لأن الكوابيس تلاحقني واشعر وكأنهم في ثلاجة الموتى يشرحوني دون ان يعوا باني على قيد الحياة".
وآخر ما تذكره مارك بعد ان عاد الى وعيه في المستشفى، انه كان جالسا على مصطبة. من جانبهم رفض العاملون في المستشفى التهم التي وجهها لهم الرجل وقالوا انهم تعاملوا مع "الجثة" ضمن اطار التعليمات المعتمدة "لقد اعتقدنا ان الرجل قد فارق الحياة وبموجب التعليمات وضعناه في الكيس الخاص بالموتى".
