.jpg)
4:24 م
ييييي
تشهد قرية أبو حميد بمدينة إسنا – الأقصر حالة من الذعر، إثر انتشار أنباء عن عودة «المرأة المسعورة».
عادت «المسعورة»، بعد فرارها بين الزراعات، لتثير حالة من الذعر والخوف لأهالي القرية، مساء اليوم الثلاثاء، بعد قيام الأهالي بحقنها بالهواء مرتين، ولم تتأثر خلاياها، التي تحولت إثر عضة كلب، وأصبحت تختلف عن طبيعة خلايا الإنسان.
كانت «المرأة المسعورة»، تخلفت عن أخذ التطعيمات الخاصة لمنع إصابتها بمرض السعار، إثر عضة كلب لها منذ 4 أيام، وذلك بناءً على أمر الطبيب المتابع لحالتها، نظرًا إلى أنها كانت حامل وقت تعرضها للعض، وخوفًا منه على حياة الجنين.
لكن شاءت الأقدار أن تلد جنينها، وعقب ولادتها بالمنزل، قامت بالتهام طفلها، وعند اكتشاف أسرتها ذلك، فرت هاربة بين الزراعات.
وها هي تظهر من جديد، ليتربص بها أهالي قرية أبو حميد، ليطلقون عليها النار، بعد أن فشلت كل المحاولات في قتلها، وذلك حسب قولهم.
عادت «المسعورة»، بعد فرارها بين الزراعات، لتثير حالة من الذعر والخوف لأهالي القرية، مساء اليوم الثلاثاء، بعد قيام الأهالي بحقنها بالهواء مرتين، ولم تتأثر خلاياها، التي تحولت إثر عضة كلب، وأصبحت تختلف عن طبيعة خلايا الإنسان.
كانت «المرأة المسعورة»، تخلفت عن أخذ التطعيمات الخاصة لمنع إصابتها بمرض السعار، إثر عضة كلب لها منذ 4 أيام، وذلك بناءً على أمر الطبيب المتابع لحالتها، نظرًا إلى أنها كانت حامل وقت تعرضها للعض، وخوفًا منه على حياة الجنين.
لكن شاءت الأقدار أن تلد جنينها، وعقب ولادتها بالمنزل، قامت بالتهام طفلها، وعند اكتشاف أسرتها ذلك، فرت هاربة بين الزراعات.
وها هي تظهر من جديد، ليتربص بها أهالي قرية أبو حميد، ليطلقون عليها النار، بعد أن فشلت كل المحاولات في قتلها، وذلك حسب قولهم.
