8:50 م
مريم
19 نوفمبر.. ذكرى ثورية ومخطط إخواني وحشد لأنصار السيسي
تحل ذكرى محمد محمود يوم 19 نوفمبر.. وسط مخاوف من أحداث هذا اليوم وخصوصا بعد الكشف عن خطة إخوانية بدعم تركي للتظاهر والحشد لنشر الفوضى في ذلك اليوم.. وعلى جانب آخر هناك حشد لحملة كمل جميلك وأنصار السيسي للنزول في الشوارع في نفس اليوم.. وقد دعا أمس الإعلامي أحمد موسى جميع أفراد الشعب للنزول...فقد أعلنت الكثير من القوى الثورية للاحتفال بذكرى هذا اليوم، بدون الدخول في أي صدامات مع الأمن، وقال وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم أنه لا يتوقع حدوث أي أزمات في 19 نوفمبر الشارع يوم إحياء لذكرى محمد محمود.، مؤكدا أن الداخلية جاهزة للتعامل مع أي أحداث عنف عقب رفع حظر التجوال.
وعلى جانب آخر يستعد أنصار المحظورة لاستغلال ذكرى عاشوراء يوم 15 نوفمبر الجاري للحشد لمظاهرات 19 نوفمبر، وكشفت بعض التقارير أن جهاز المخابرات التركى وضع خطة بالتنسيق مع التنظيم الدولى للإخوان لإشاعة الفوضى فى البلاد، والاعتداء على الجيش المصرى، على أن تبدأ تلك الخطة بالحشد الكبير ليوم 19 نوفمبر بالتزامن مع ذكرى إحياء أحداث محمد محمود، وبحسب المعلومات فإن الأهداف التى تخطط لها المخابرات التركية من الحشد تتمثل فى التشهير الممنهج بالنظام الحاكم والمؤسسات العسكرية لعرقلة مسيرة المرحلة الانتقالية، وصولا إلى إحداث ثورة أخرى تستمد قوتها من الاحتجاجات والتظاهرات المتفق على تنظيمها فى توقيتات زمنية واحدة بجميع محافظات الجمهورية، وتحديداً فى الميادين الحيوية بها مع التركيز بشكل أساسى على ميدان التحرير ورابعة العدوية، وتشير المعلومات إلى أن حملة التصعيد ضد مؤسسات الدولة ستترجم فى حالة عصيان مدنى ومنع الموظفين من مباشرة أعمالهم، فضلاً عن استفزاز قوات الأمن بجميع المحافظات عبر نشر فيديوهات قديمة لأحداث محمد محمود، والتى لم يشارك فيها الإخوان بالأساس، بجانب استغلال قنوات الجزيرة، والجزيرة مباشر مصر، والجزيرة الإنجليزية فى نقل الأحداث بالصور والفيديوهات، إضافة إلى صحيفة الجارديان البريطانية، بجانب استغلال الفيس بوك وتويتر.
وأكدت مصادر أن أعضاء الجماعة سيحاولون الاعتصام فى ميدان التحرير بذكرى محمد محمود، وعدم الخروج منه إلا بعد وصول تظاهراتهم إلى أعلى نقطة، وتحولها من احتجاجات إلى ثورة جديدة تعيد نظام الإخوان، فضلاً عن جاهزيتهم لتلك المرحلة بكل أدوات المعيشة والإقامة، وهو الأمر الذى يحتم على كل القوى الثورية الاحتشاد فى ميدان التحرير يوم 19 نوفمبر ذكرى أحداث محمد محمود منعا لاستغلال الإخوان للحدث، وحفاظا على ميدان الثورة من سيطرة أبناء الجماعة المحظورة.
وعلى جانب آخر دعت حملة "كمل جميلك واختار رئيسك" جموع الشعب المصري للاحتشاد بميدان التحرير يوم الثلاثاء الموافق 19 نوفمبر الجاري، وأكدت الحملة أن هذه الدعوة تأتي للتأكيد على أن الشهداء لن ينساهم المصريون، مع إعلان مطلب الجماهير بدعم القوات المسلحة، وكانت الحملة قد دعت للتوقيع على استمارات "كمل جميلك" التي تطالب الفريق أول عبد الفتاح السيسي، النائب الأول لرئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي بالترشح في انتخابات الرئاسة المقبلة.
وعلى جانب آخر يستعد أنصار المحظورة لاستغلال ذكرى عاشوراء يوم 15 نوفمبر الجاري للحشد لمظاهرات 19 نوفمبر، وكشفت بعض التقارير أن جهاز المخابرات التركى وضع خطة بالتنسيق مع التنظيم الدولى للإخوان لإشاعة الفوضى فى البلاد، والاعتداء على الجيش المصرى، على أن تبدأ تلك الخطة بالحشد الكبير ليوم 19 نوفمبر بالتزامن مع ذكرى إحياء أحداث محمد محمود، وبحسب المعلومات فإن الأهداف التى تخطط لها المخابرات التركية من الحشد تتمثل فى التشهير الممنهج بالنظام الحاكم والمؤسسات العسكرية لعرقلة مسيرة المرحلة الانتقالية، وصولا إلى إحداث ثورة أخرى تستمد قوتها من الاحتجاجات والتظاهرات المتفق على تنظيمها فى توقيتات زمنية واحدة بجميع محافظات الجمهورية، وتحديداً فى الميادين الحيوية بها مع التركيز بشكل أساسى على ميدان التحرير ورابعة العدوية، وتشير المعلومات إلى أن حملة التصعيد ضد مؤسسات الدولة ستترجم فى حالة عصيان مدنى ومنع الموظفين من مباشرة أعمالهم، فضلاً عن استفزاز قوات الأمن بجميع المحافظات عبر نشر فيديوهات قديمة لأحداث محمد محمود، والتى لم يشارك فيها الإخوان بالأساس، بجانب استغلال قنوات الجزيرة، والجزيرة مباشر مصر، والجزيرة الإنجليزية فى نقل الأحداث بالصور والفيديوهات، إضافة إلى صحيفة الجارديان البريطانية، بجانب استغلال الفيس بوك وتويتر.
وأكدت مصادر أن أعضاء الجماعة سيحاولون الاعتصام فى ميدان التحرير بذكرى محمد محمود، وعدم الخروج منه إلا بعد وصول تظاهراتهم إلى أعلى نقطة، وتحولها من احتجاجات إلى ثورة جديدة تعيد نظام الإخوان، فضلاً عن جاهزيتهم لتلك المرحلة بكل أدوات المعيشة والإقامة، وهو الأمر الذى يحتم على كل القوى الثورية الاحتشاد فى ميدان التحرير يوم 19 نوفمبر ذكرى أحداث محمد محمود منعا لاستغلال الإخوان للحدث، وحفاظا على ميدان الثورة من سيطرة أبناء الجماعة المحظورة.
وعلى جانب آخر دعت حملة "كمل جميلك واختار رئيسك" جموع الشعب المصري للاحتشاد بميدان التحرير يوم الثلاثاء الموافق 19 نوفمبر الجاري، وأكدت الحملة أن هذه الدعوة تأتي للتأكيد على أن الشهداء لن ينساهم المصريون، مع إعلان مطلب الجماهير بدعم القوات المسلحة، وكانت الحملة قد دعت للتوقيع على استمارات "كمل جميلك" التي تطالب الفريق أول عبد الفتاح السيسي، النائب الأول لرئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي بالترشح في انتخابات الرئاسة المقبلة.
