«مطلب واحد» حملة جديدة لجمع توقيعات لترشيح «السيسي» للرئاسة بشروط
دشن نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي، فيس بوك، حملة جديدة لجمع توقيعات المواطنين؛ لدفع الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، للترشح لرئاسة الجمهورية، وفقًا لبرنامج محدد، ولمدة رئاسية واحدة فقط، تحت عنوان «مطلب واحد».
وقال مؤسسا الحملة، في بيان نشر على صفحة الحملة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، اليوم الاثنين، إن الهدف منها هو جمع 30 مليون توقيع؛ لإجبار الفريق عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، على الترشح لمنصب رئيس الجمهورية لفترة مؤقتة، يمكن اعتبارها امتدادا مفروضا لخارطة الطريق الموضوعة، بشرط الالتزام ببعض النقاط التي تحقق أهداف الثورة الأولى.
ووضع القائمان على الحملة 6 أولويات لبرنامج انتخابي، يُفترض أن يكون برنامج «السيسي» حال قبوله بالحملة، وهي «استقلال الوطن وقراره وسيادة القانون، وتحقيق المواطنة بالمساواة في الحقوق والواجبات والعيشة الكريمة للمواطنين، والتخفيف من عبء البطالة، وضرورة عودة الأمن للشارع المصري، وعدم قمع أي مظاهرة طالما حافظت على السلمية، وعدم محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية»، بالإضافة إلى تفويض ينص على «أفوض عبد الفتاح السيسي، رئيسًا لمصر، لمدة 4 سنوات متتالية، على ألا يتم التجديد لمدة أخرى، وهذه الورقة إلزام له على مبادئ ثورتي «25 يناير و30 يونيو».
وأوضح مؤسسا الحملة، أن «السيسي» اثبت حسن نواياه في تحقيق مطالب عامة الشعب في القضاء على الظلم، والتخلص من الفاشية القائمة على الخداع باسم الدين، والقيام بالدور الفعلي لمؤسسته في تحقيق الأمن في سيناء، والقضاء على الجماعات الإرهابية التي تفشت في جبالها.
دشن نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي، فيس بوك، حملة جديدة لجمع توقيعات المواطنين؛ لدفع الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، للترشح لرئاسة الجمهورية، وفقًا لبرنامج محدد، ولمدة رئاسية واحدة فقط، تحت عنوان «مطلب واحد».
وقال مؤسسا الحملة، في بيان نشر على صفحة الحملة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، اليوم الاثنين، إن الهدف منها هو جمع 30 مليون توقيع؛ لإجبار الفريق عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، على الترشح لمنصب رئيس الجمهورية لفترة مؤقتة، يمكن اعتبارها امتدادا مفروضا لخارطة الطريق الموضوعة، بشرط الالتزام ببعض النقاط التي تحقق أهداف الثورة الأولى.
ووضع القائمان على الحملة 6 أولويات لبرنامج انتخابي، يُفترض أن يكون برنامج «السيسي» حال قبوله بالحملة، وهي «استقلال الوطن وقراره وسيادة القانون، وتحقيق المواطنة بالمساواة في الحقوق والواجبات والعيشة الكريمة للمواطنين، والتخفيف من عبء البطالة، وضرورة عودة الأمن للشارع المصري، وعدم قمع أي مظاهرة طالما حافظت على السلمية، وعدم محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية»، بالإضافة إلى تفويض ينص على «أفوض عبد الفتاح السيسي، رئيسًا لمصر، لمدة 4 سنوات متتالية، على ألا يتم التجديد لمدة أخرى، وهذه الورقة إلزام له على مبادئ ثورتي «25 يناير و30 يونيو».
وأوضح مؤسسا الحملة، أن «السيسي» اثبت حسن نواياه في تحقيق مطالب عامة الشعب في القضاء على الظلم، والتخلص من الفاشية القائمة على الخداع باسم الدين، والقيام بالدور الفعلي لمؤسسته في تحقيق الأمن في سيناء، والقضاء على الجماعات الإرهابية التي تفشت في جبالها.