9:11 م
مريم
منظمة ألمانية تدعو الاتحاد الأوروبى لتصنيف الإخوان كجماعة إرهابية
دعت الجمعية الدولية الألمانية لحقوق الإنسان مفوضية الاتحاد الأوروبى كاترين آشتون إلى إعادة وتصحيح تقييم جماعة الإخوان المسلمين فى مصر والاعتراف بها كجماعة إرهابية، لأن التطورات أثبتت أن الإخوان كانوا وما زالوا جماعة مناهضة تحمل بداخلها العنف وعداءً للديمقراطية ولا يجب تعليق آمال عليهم.
وأضافت المنظمة من خلال ترجمة نصية أذيعت على برنامج السادة المحترمون مع اإمعلامى يوسف الحسينى، أن سبب التحذير هو التطورات الأخيرة ومحاولة ظهور جماعة الإخوان بشكل آخر بعد العمليات الإرهابية التى يقومون بها وتسجيل أنفسهم باسم إخوان بلا عنف، لافتة النظر إلى أن ذلك عكس ما تحمله الجماعة بداخلها من عنف سابقاً وحالياً، وأنهم لا يجب أن يقبلوا بهذه السذاجة.
وأوضحت أن الإخوان تنظيم هرمى وفقاً لمبادئ الشمولية، والتى يتبادل فيها الكوادر والقادة الأدوار وأنهم لا يحملون بداخلهم إلا العنف والعداء للديمقراطية، وأن الأيام الأخيرة كانوا ضد الأقباط والمسلمين والجنود فى سيناء.
وأكدت أن المتسربين من الجماعة من قادة وكوادر لإنشاء كيان وتشكيل للجماعة يحمل نفس العنف والكراهية، لأنه فى حقيقة الأمر يدين بقسم ولاء وطاعة للجماعة، وأن المنشقين الحقيقيين معرضون فعلاً للقتل والتعذيب لانشقاقهم.
ومن جانبه قال الإعلامى يوسف الحسينى، إن المنشقين الحقيقيين يتعرضون للاعتداء، مثل الذى تعرض له د. كمال الهلباوى.
دعت الجمعية الدولية الألمانية لحقوق الإنسان مفوضية الاتحاد الأوروبى كاترين آشتون إلى إعادة وتصحيح تقييم جماعة الإخوان المسلمين فى مصر والاعتراف بها كجماعة إرهابية، لأن التطورات أثبتت أن الإخوان كانوا وما زالوا جماعة مناهضة تحمل بداخلها العنف وعداءً للديمقراطية ولا يجب تعليق آمال عليهم.
وأضافت المنظمة من خلال ترجمة نصية أذيعت على برنامج السادة المحترمون مع اإمعلامى يوسف الحسينى، أن سبب التحذير هو التطورات الأخيرة ومحاولة ظهور جماعة الإخوان بشكل آخر بعد العمليات الإرهابية التى يقومون بها وتسجيل أنفسهم باسم إخوان بلا عنف، لافتة النظر إلى أن ذلك عكس ما تحمله الجماعة بداخلها من عنف سابقاً وحالياً، وأنهم لا يجب أن يقبلوا بهذه السذاجة.
وأوضحت أن الإخوان تنظيم هرمى وفقاً لمبادئ الشمولية، والتى يتبادل فيها الكوادر والقادة الأدوار وأنهم لا يحملون بداخلهم إلا العنف والعداء للديمقراطية، وأن الأيام الأخيرة كانوا ضد الأقباط والمسلمين والجنود فى سيناء.
وأكدت أن المتسربين من الجماعة من قادة وكوادر لإنشاء كيان وتشكيل للجماعة يحمل نفس العنف والكراهية، لأنه فى حقيقة الأمر يدين بقسم ولاء وطاعة للجماعة، وأن المنشقين الحقيقيين معرضون فعلاً للقتل والتعذيب لانشقاقهم.
ومن جانبه قال الإعلامى يوسف الحسينى، إن المنشقين الحقيقيين يتعرضون للاعتداء، مثل الذى تعرض له د. كمال الهلباوى.
